بمناسبة إحتفال تونس بالذكرى الواحدة والعشرين للتحول المبارك، أتوجه بأحر التهاني إلى سامي سيادة الرئيس
زين العابدين بن علي
تتوجه شركة التحدي للاعلاميه باسمي التبريكات لسيادته منقذ البلاد و العباد و رافع رهان التحدّي، لإمتياز تونس و المثابرة على العطاء. و للشعب التونسي في سنة الانفتاح و حوار الشباب في سنة رفع تحديات الامتياز و الرقي و المثابره علي طريق اللحاق بمصاف الدول المتقدمه
إعترافا منّي بالجميل، و إيمانا بالتضحيات الجسام التي قام بها سيادته للإرتقاء بتونس وطنا و شعباإلى قمّة التطور و الرخاء.
فلتحيا تونس، فليحيا بن علي، خير قائد لشعب يدين له بالكثير، بن علي القائد الحكيم باعتراف دولي واسع إذ تتالى التقارير عن مختلف الهيئات و المنظمات الدولية عن النجاحات التي تسجلها تونس على جميع الأصعدة الإقتصادية و الإجتماعية و السياسية، منها على سبيل الذكر لا الحصر تبني منظمة الأمم المتحدة لفكرة "صندوق عالمي للتضامن" و "كرسي بن علي لحوار الحضارات".
و يتواصل الإستقرار في تونس رغم التقلبات التي تشهدها الساحة الدولية و ذلك بفضل الخيارات الإقتصادية الصائبة لبن علي.
و على المستوى السياسي، أثبت التمشي الديمقراطي المسؤول الذي أرسى دعائمه الرئيس بن علي في التجذر لدى الشعب التونسي، فلم يحد يوما عن المسار التعددي فأصبح لدينا اليوم مناخ سياسي نقيّ.