هذا السكان متاع الشاشه متاع الكمبيوتر متاعي يحمل برشا افكار و رموز و بما اني مغروم بالسكان كما يقول طارق كحلاوي نحب نقرا التصويره هاذي
اولا : عل اليمين وحده من صحابي عل الفايسبوك بعثتلي ميساج تطلب مني ان ابعث رساله ل 9 من صحابي و الا بش يضربني نحس مدة 9 سنين ههههه ،
امس العشيه يحكيلي صديقي صابر عن حادثة مماثله في حانوت خوه اللي فيها فوطوكوبي و اللي برشا جاو يحبو يطبعوا ورقه من هاك الاوراق الصفراء اللي فيها اطبعها 25 مره و الا بش يطرالك كذا و كذا ههه .
انتقلنا بعقلية الجهل و الخرافه من الواقع للفايسبوك ..... التكنولوجيا لم تساعد الناس عل التخلص من الوهم . الادهى و الامر هو انو هل العقليه الفاسده اصبحت تمس في شرائح شبابيه موش كان الناس الكبار
اللي يزيد ينرفزني هو اضفاء الطابع الديني و المعجم الترهيبي ،
يجب وضع حد لهكذا متاجره بالدين .
مانيش ضد التذكير لان الذكرى تنفع المؤمنين و الاستغفار و تذكر يوم القيامه و انو الدنيا هاذي فانيه و مبعد فما حساب هاذا كل امور باهيه محموده لكن لا تستخف بعقلي و تقلي اذا ما تنشرش بش تصيبك كذا و 9 سنين نحس و دراشنوه وقتها نقلك ستوب ،
هذه اصبحت دروشه موش دين .
و لا يفوتني ان ادين باقوى عبارات الادانه و الغضب الحمله المضاده للاستغفار اللي قام بها الاحمق بيق بمساعدة الزبراط . و المسلمين موش كلهم دراويش ، فما مسلمين متنورين و فاهمين دينهم بالباهي .
ان هذا الفضاء الافتراضي ليعاني من المتطرفين من الجانبين .
ثانيا : في السكان عل اليسار هناك الحمله اللي اطلقتها للتضامن مع مواطنه تونسيه في فرنسا و للاسف لم يتفاعل معها احد لا في الفايسبوك و لا في البلوقسفار ، سي نرمال الناس متلاهيه في بث الجهل و الخرافه و الناس المرتزقه (موش كلهم مرتزقه فيهم ناس مخدوعين بالشعارات )تتجند من اجل اطلاق سراح فاطمه الرياحي رغم انو من حق السلطات انها تحقق ،
موش فاضيين للدفاع عن حقوق المهاجرين التوانسه في فرنسا لانو فرنسا قد تقطع عليهم الاورو .
آه يا تونس ثم آه .
قروب مساندة فاطمه فيه قريب 3000 متضامن و تعليقات يندى لها الجبين عن اعلى رموز الدوله التونسيه بينما قروب التضامن مع ضحى الدلالي بالسيف وصل ل 400 شطرهم موش توانسه والله العظيم عيب علينا .
هذه هي بالظبط الانتقائيه في التضامن اللي حكيت عيها .. وينك يا طارق يا كحلاوي ، ايها المدافع الكبير عن حرية التعبير و حقوق الانسان ، اكتبلنا مقال في العرب القطريه ، كلمنا الجزيره .
اخجلوا من انفسكم كما تقول المدونه الرائعة قايقوز .
.