ان الارهاب الحقيقي قد يقتل ، لكن الارهاب الفكري اخطر و قد يقتل شعوبا بل امما باكملها و يسد منافذ تطورها و تقدمها .
حسب ما الاحظ في البلوغسفير فان فئتين من المواطنين التوانسه قاعده تتعرض لهذا النوع من الارهاب الخطير ،
فئة العلمانيين اللي عادة ما يقع تكفيرها و ارهابها بالهرسله و الاتهامات بالتصهين
و فئة المنتمين للحزب الحاكم اللي ايظا يقع هرسلتها و كيل الاتهامات ليها بدون دليل .
سبب هل الارهاب الفكري هو غياب الوعي الحقيقي باهمية الحق في الاختلاف في مجتمعاتنا . و المتاجرة بشعارات الحريه و الديمقراطيه دون تطبيقها او تطبيقها بانتقائية .
و اللي تعرضتلو شخصيا منذ ساعتين في مقهى الحومه
يتنزل في هذا الاطار
ممكن طو نحكي عليه في مناسبه قادمه .
مثلا عندما يقول المانشو في مدونته
ici
و عندما تقول قايقوز في مدونتها هنا
و للمندفعين لا لأصحاب الحسابات الضيّقة أقول ان أهمّ سمة للعيش داخل المجتمع المدني هو احترام القانون مادام قائما ومن لا تعجبه القوانين فهناك أساليب حضارية للتغيير أما الانحراف عن مقتضياته فالجزاء المقرّر به يبدو أمرا بديهيّا و ليعالج كل واحد فينا نقص الفهم عنده بالسؤال ثم ليتحدّث بعد ذلك .. و لكلّ من سيشتمني شكرا أنا من تابعي قوله تعالى "وادفع بالتي هي أحسن" وأرجو أن يعمّ بعض الخجل بقلوب بعض المدونين بهذه البلوغسفار لتسرّعهم في الحكم عوضا عن الاحساس بالحزن
و عندما تقول ديانا في مدونتها هنا
المدونون التجمعيون هم جزء من هذا الفضاء و لا يحق لأحد أن يقصيهم أو يدعو إلى إقصائهم...من حقهم الكتابة و التعبير و الرد. و لا يحق لأحد أن ينصّب نفسه وليا على بقية المدونين أو ان يدعو إلى إلغاء الآخر فقط لأنه يختلف معه في التفكير أو النظرة
لكل منا مساوؤه و محاسنه. و لكن يجب أن لا نترك للكراهية و العنف مكانا في قلوبنا. فبالحوار و بقبولنا للآخر و بنقاشنا المسؤول و باحترامنا لما يطرح من أفكار و مواضيع، يمكننا أن نبني جسورا للتواصل و التلاقي عوضا عن الجفاء و زرع الكراهية و الحقد و البغضاء
واضح في ثلاث امثله اللي عطيتها ان الثلاثه مدونين هاذم واقعين تحت حاله من الارهاب الفكري يمارسها عليهم ادعياء الحريه و الحقوقيون المزيفون .
اود طمأنة الجميع ان هذه الفوضى لن تستمر طويلا .
حسب ما الاحظ في البلوغسفير فان فئتين من المواطنين التوانسه قاعده تتعرض لهذا النوع من الارهاب الخطير ،
فئة العلمانيين اللي عادة ما يقع تكفيرها و ارهابها بالهرسله و الاتهامات بالتصهين
و فئة المنتمين للحزب الحاكم اللي ايظا يقع هرسلتها و كيل الاتهامات ليها بدون دليل .
سبب هل الارهاب الفكري هو غياب الوعي الحقيقي باهمية الحق في الاختلاف في مجتمعاتنا . و المتاجرة بشعارات الحريه و الديمقراطيه دون تطبيقها او تطبيقها بانتقائية .
و اللي تعرضتلو شخصيا منذ ساعتين في مقهى الحومه
يتنزل في هذا الاطار
ممكن طو نحكي عليه في مناسبه قادمه .
مثلا عندما يقول المانشو في مدونته
ici
Le blog rap125.com soutient le candidat benali aux élections présidentielles
Vous pouvez me traiter de 9affèfe, de connard, de vendu, de tout ce que vous voulez mais le 25 octobre je voterai ben ali sans aucune hésitation.و عندما تقول قايقوز في مدونتها هنا
و للمندفعين لا لأصحاب الحسابات الضيّقة أقول ان أهمّ سمة للعيش داخل المجتمع المدني هو احترام القانون مادام قائما ومن لا تعجبه القوانين فهناك أساليب حضارية للتغيير أما الانحراف عن مقتضياته فالجزاء المقرّر به يبدو أمرا بديهيّا و ليعالج كل واحد فينا نقص الفهم عنده بالسؤال ثم ليتحدّث بعد ذلك .. و لكلّ من سيشتمني شكرا أنا من تابعي قوله تعالى "وادفع بالتي هي أحسن" وأرجو أن يعمّ بعض الخجل بقلوب بعض المدونين بهذه البلوغسفار لتسرّعهم في الحكم عوضا عن الاحساس بالحزن
و عندما تقول ديانا في مدونتها هنا
المدونون التجمعيون هم جزء من هذا الفضاء و لا يحق لأحد أن يقصيهم أو يدعو إلى إقصائهم...من حقهم الكتابة و التعبير و الرد. و لا يحق لأحد أن ينصّب نفسه وليا على بقية المدونين أو ان يدعو إلى إلغاء الآخر فقط لأنه يختلف معه في التفكير أو النظرة
لكل منا مساوؤه و محاسنه. و لكن يجب أن لا نترك للكراهية و العنف مكانا في قلوبنا. فبالحوار و بقبولنا للآخر و بنقاشنا المسؤول و باحترامنا لما يطرح من أفكار و مواضيع، يمكننا أن نبني جسورا للتواصل و التلاقي عوضا عن الجفاء و زرع الكراهية و الحقد و البغضاء
واضح في ثلاث امثله اللي عطيتها ان الثلاثه مدونين هاذم واقعين تحت حاله من الارهاب الفكري يمارسها عليهم ادعياء الحريه و الحقوقيون المزيفون .
اود طمأنة الجميع ان هذه الفوضى لن تستمر طويلا .