سيطر الحزب الاشتراكي الديمقراطي السويدي على الحياة السياسية و الحكم في السويد لمده أكثر من 44 سنه من 1932 إلى 1976
و لولا وعود المعارضة آنذاك بغلق المفاعلات النووية و لم يقوموا بذلك لأنو هذا كان يهدد الصناعات في الشمال ..
نجحت المعارضة في إقناع الشعب و الكذب عليه انو المفاعلات تشكل خطر عل الناس فنجحوا في افتكاك السلطة و فشلوا بالوفاء بوعودهم و لم تمضى دورتين بست سنوات إلا و عاد الحزب الاشتراكي للسلطة.
و للحفاظ عل السلطة أطول مده نجح الحزب الحاكم في السويدي في تمرير استفتاء شعبي بدل الدستور من دوره 3 سنوات لدوره 4 سنوات ..
المغزى من كل هذا الكلام هو انو المعارضة السويدية احترمت رغبة الشعب السويدي و لم تذهب للاتحاد الأوروبي شاكيه باكيه من التضييق عليها و انو الحزب الاشتراكي دكتاتوري لأنه امضي سنوات كثيرة في الحكم ..
و بالرجوع لتقارير امنستي انترناشيونال في فترة حكم هذا الحزب في السويد نجد تقارير عن سوء معامله في السجون السويدية فمنظمة العفو الدولية تعمل تقارير على كل البلدان راهو ..
و رغم هذه التقارير لم نسمع ان شخصيه حقوقيه سويديه هربت للندن او باريس للاستقواء بالأجنبي على بلادها ...
كلامنا قياس طبعا ..
لكن كل هذه المعلومات خديتها من حوار مع صديق عراقي يعيش في السويد منذ 1965 و لم أجد وثائق رسميه تثبتها لدلك الذين يعرفون اللغة السويدية ممكن يبحثون أن كان هذه المعلومات صحيحة أم لا .