نفى مصدر زراعي حكومي صحة تقارير صحفية حول ارتفاع استهلاك لحوم الحمير في تونس بشكل كبير، وخاصة في صفوف الفقراء في ظلّ ارتفاع أسعار لحوم الضأن.
وقال المصدر في بيان بعث نسخة منه إلى وكالة الأنباء الألمانية إن "استهلاك لحوم الخيليات بمختلف أصنافها (الحمير والخيول) في تونس يعتبر هامشيا، مقارنة بباقي أصناف اللحوم" و أن نسبته لا تتعدّى 2ر0 % من جملة استهلاك التونسيين السنوي للحوم والأسماك" .
و أضاف أن التونسيين يستهلكون سنويا 120 ألف طن من اللحوم الحمراء و99 ألف طن من الأسماك وأن الكمية الإجمالية للحوم الخيول والحمير التي تباع في البلاد لا تتعدى 700 طن في السنة . ولاحظ أن استهلاك لحوم الخيول والحمير في تونس "خيار لا علاقة له بمستوى الأسعار ولا بالقدرة الشرائية" للمواطنين،
موضحا أن اقليات دينية (لم يحدد هويتها) تعيش في العاصمة تونس "تستسيغ هذا النوع من اللحوم"، وأن بعض المصابين بمرض فقر الدم يستهلكون هذه اللحوم "لأغراض التداوي". وذكر المصدر بأن "لحوم الخيليات مدرجة ضمن اللحوم وفقا لتصنيف منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية "، وأن وزارة الزراعة التونسية تنظم بقرار أصدرته منذ سنة 1994 ذبح الخيول والحمير الذي يتمّ بمسلخ "شركة اللحوم" العمومية.
Suite dans le site Babnet .
.............................
قرأت في مدونة محجوبه و الحمد لله هذا الخبر الذي يريد ان يصور بلادنا بصورة البلد الفقير الذي يعاني سكانه لدرجه انهم ياكلون لحم الحمير ،
و قرأت ايظا في مدونه ثانيه مقالا عن شائعة طفل التسع سنوات و الخبر كاذب و المصيبه ان المدونين صوتوا لهذه التدوينه بدون ان يتثبتوا من المصدر ،و كانت الاولى في مجمع التن بلوغز . نرمال بوه على خوه غالط صحيح مايهميش المهم الاساءه لصورة تونس .
لا باس المدونون الوطنيون بالمرصاد شعارنا .نموت نموت و يحيا الوطن .
و مبعد فما شكون يجي يقلي هذا نقد بناء و يقدم بالبلاد و يساهم في تحسين الوضع عبر وضع الاصبع على مواطن الخلل ..
ربي يهدي وكاهو
نشالله ماتكونش نية هؤلاء نيه غير طيبه عندما نشرو عن بلادهم هذه الاكاذيب و نشالله يكونو نشروها عن حسن نيه ..
بدون تعميم و بدون محاسبة الناس على نواياها التي لا يعلمها الا الله سبحانه ..
فما مدونين باهيين و فما مدونين حاشاكم زبله احترفوا الكذب و التشويه نشالله تكون عندهم الشجاعه انهم يعتذروا و عفا لله عما سلف
أبرز الأخ كمال مرجان عضو الديوان السياسي للتجمع الدستوري الديمقراطي وزير الشؤون الخارجية الجهود المبذولة في تونس منذ تحوّل السابع من نوفمبر من أجل دعم المقومات الحضارية للبلاد..
وهو ما تجلى من خلال خيارات الرئيس زين العابدين بن علي الرامية إلى ضمان حرية المعتقد والنهوض بتدريس اللغات وتحفيز الشباب على تعلمها وتعزيز القدرات لبلوغ أرقى مراتب العلوم والمعارف.
وبيّن لدى إشرافه عشية الاثنين على اختتام الملتقى الطلاّبي الإفريقي الأول بتونس المنعقد ببادرة من منظمة طلبة التجمع تحت شعار « معا لترسيخ الحوار والتفاهم المتبادل» أن تونس قد حرصت سواء على صعيد الدستور أو القوانين أن تجعل من الحوار والتفاهم والعقلانية هذه القيم التي تشكّل مرتكزات المشروع الحضاري للرئيس زين العابدين بن علي خارطة طريق حتى تبقى قطب إشعاع بين الأمم وجسرا في خدمة السلام والاستقرار والعدل والتنمية والتضامن بين الشعوب.
التدوينه هاذي هي في الأساس تعليق للتفاعل مع تدوينة الدكتورة الفة يوسف اللي نشكرها بالمناسبة فهي من المفكرين التوانسه القلائل الي تهبط من برجها العاجي اللي راكشين فيه البقية و تهبط و تتفاعل مع الشعب و مع المدونين فشكرا لها .
لا مجال للمقارنة... لا مجال للمقارنة بين الضحية و الجلاد .. لا مجال للمقارنة بينالتطرف العلماني و التطرف الإسلامي ،
).لا أحب استعمال هذا المصطلح لأنه لا وجود له و يضع العلمانية في تضاد مع الدين و هذه مغالطه كبيره استعرت المصطلح فقط لانأستاذا استعمله هههه ملا أستاذ .)
لا مجال للمقارنة بين من يستهزئ لو سلمنا جدلا انه يستهزئ بشخصيات تاريخيه أو بأفكار ، فما هو مقدس عندك قد يكون غير مقدس عند غيرك ...
لماذا لا ينتفض الهندوس ضد كاريكاتور البقرة المجنونة في أوروبا و البقرة عندهم مقدسه ؟
لا مجال للمقارنة بين من ينقد أفكار و من يتهجم على أشخاص و مواطنين إحياء و ليسوا أموات و يضعهم في قائمات سوداء سواء قائمة لجنة تقصي زنادقة العصر او قائمة المبيد الجديدة ،
ولينا مسخره في العالم ،
الصحفي فابريس الفرنسي الذي كتب مقالا عن الموضوعقال ان هذا النوع من التعصب غير موجود الا لدى المسلمين وهو محق ..و أورد أمثله لكاريكاتور ضد رجال دين الكنيسة الكاثوليكية المتهمين بالبيدوفيليا ،
هذا النقد موجه لرجال الدين موش للمسيحية كدين..
كيف كيف عندما تنتقد محمد عبد الوهاب و قراءته المتشددة للدين فآنت لا تنتقد الإسلام .. تقديس رجال الدين ليس من الإسلام في شيء فنحن ليس لدينا واسطه بين العبد و ربه مثل المسيحية !!
اللي يحب يلفت نظر السلط لمجموعه إرهابيه او مجموعه من مثيري الفتن الامازيغيه او غيرها ما عليه كان يرفع قضيه و يقدم أدله و القانون يأخذ مجراه .
لكن ان تاخذ حقك بيدك قال شنوه هذا سب الرسول لازم نعاقبوه هذا يشرعن للعنف و العنف المضاد و الفوضى ربي يسترنا .
القانون التونسي واضح و صريح يعاقب من يسب النبي صلى الله عليه و سلم و يعاقب من يسب الجلاله ويعاقب ايظا من يهدد غيره بالقتل او يحرض على قتله و يراعى التشديد في حالة التحريض على أساس عنصري او ديني .
لم اسمع يوما أن ملحد أو لاديني فجر نفسه في حافلة ركاب او في قطارات مدريد او في أبراج ناطحة سحاب ،
نعم الملحدون الشيوعيون في عهد ستالين قتلوا 3 مليون بشر و نفوا الناس في صحراء سيبريا و أغلقوا الكنائس و المساجد .. لكن هذه الأفعال كانت إرهاب دوله و لم تكن إرهاب مجموعه من الأفراد و بدون الدخول في متاهات التقليل من شان هذا الجرم او ذاك لكن إرهاب الأفراد يبقى اخطر من إرهاب الدولة ،
مع من ستتفاوض ؟
مع وجوه مبتورة متخفية وراء الكمبيوتر آم مع أشباح لا يعرف لها مكان او عنوان ؟ عل الأقل في إرهاب الدولة و لنا في الإرهاب الصهيوني خير مثال هناك دوله يمكن أن تتفاوض معها .
انا اعتبر اللادينيه او الابتعاد عن الدين و الاستخفاف بتعاليمه مجرد فتره عاديه في حياة اي إنسان ،
فترة شك عاديه جدا و من لم يشك و دخل في هذا الدين بالوراثه اعتبر انه أضاع فرصة بحث ممتعه و رحله وجوديه روحيه للبحث عن الحقيقة متعتها لا تضاهيها متعهفي العالم متعة التجلي و الاشراقات الروحية و الإحساس انك محمي بأكبر قوه في الوجود .
و الوراثة هي التي تورث الاصوليه .
و لنا في قصة سيدنا ابراهيم عليه السلام عبرة لأولي الألباب ، فقصص القرآن الكريم ليست مجرد خرافات بل هي رسائل و رموز الاهيه لا يفهمها الا العباد الصالحين ، سيدنا ابراهيم .طلب أن يريه الله كيف يحي الموتىكي يطمئن قلبه ..
وإذقالإبراهيم رب ارني كيف تحيي الموتىقالأولم تؤمنقال بلىولكنليطمئن قلبي
البقرة ….آية:260
صدق الله العظيم .
الا يبدو هذا الطلب غريبا بالنسبة لنبي يتلقى الوحي ؟ لا ليس غريبا بالمرة .. و القصة موجودة في القرآن الكريم ود المتطرفون ان يمسحوها و لكن الله تعالى تعهد بحفظ القرآن . ...
كيف يمكن أن نلوم إنسانانو يشك او أن نتدخل في اعتناقه لديانة او تركه لاخرى ،
الدعوة الاسلاميه قاعده تخدم في أوروبا و عدد المتحولين من المسيحية للإسلام ايظا كبير و اكبر من الاتجاه المعاكس ،
فزاعة التنصير و التبهبيه )انو واحد يولي بهائي(من اغبي البروبغندات اللي شفتها في حياتي و المصيبة انو المدون …عضو فري مغرب لا يتوانى في كل مره عن الافتخار بتصديه للمبشرين ، ههه ملا بطل ،
و المصيبة الثانية انو يستطيع ان يخترق البلوغسفار و يلقى شكون يسمعو و يصفقلو بعد اللا لاعب فيها معارض قالك و أبواب الموقف مفتوحة امامو !!!
المصيبة رقم ثلاثة هي انو موقع و دومان و أذاعه و فيديوات و مدونات تخدم هذا كلو بلاش ؟ لا أظن ، الموقع يتكلف فلوس على كل حال !!
هذا الكل موش مشبوه و أربعه مواطنين جاب ربي يكتبون باسمهم الحقيقي لا عندهم مدونات و لا شي أعلنوها صراحة أنهم لا دينيين هاذو ولاو يشكلو خطر ؟ و مشبوهين ؟
و الله الغباء البشري ليس له حدود و الله .
هات نسألو طوا شكون المستفيد من هذه الحاله ؟ حالة الايهام بوجود خطر ماسوني محدق ؟ المستفيد هم التيارات المتطرفة دنما ادنى شك و الأمر يستحق تدوينه مستقله لانو موش سهل تفسيرو .
بربي قداش من واحد ولى مسيحي ؟ 50 ؟ 100 ؟ ألف ؟تي برا ربي معاك الإسلام حجتوش باتباع يشكون في مبادئو .. خذا فيزا ولا اورو ايه شنوه المشكل ؟
شنوه الخطر اللي يشكلوعل المجتمع ؟
تي ارتحنا منو هوكا مشا لاوروبا !!
الخطر الحقيقي هو 10 سنين دم في الجزائر اهي بجنبنا ، الخطر الحقيقي هو التشدد و التزمت .. الخطر الحقيقي هو الفكر الطالباني .اللي الإسلام بريء منو بدون ادني شك .
نرجع للمقارنة بين مبيد الخوانجيه و مبيد الحشرات و أقول انو اي منصف في هذا العالم لا بد ان يلاحظ أن مبيد الخوانجيه و ان ارتكب بعض الأخطاء فهو بعيد كل البعد عن نسب تطرف المبيد الثاني الذي ينعت في القائمة متاعو و منهم أنت مدام الفه بالحشرات و لا يفسح المجال للتعليق و ينشر في صور الناس و أرقام هواتفها
j’ai posté un commentaire sur la fameuse page insecticide, pour défendre mes amies, la liberté d’expression de chacun, peu importe ses croyances ou sa reli gion,
je me suis trouvé affiché sur leur mur, sous pré texte que j’étais un homme déguisé en femme!!! mais peu de temps après la page était fermée, et mon deuxième compte est resté intacte,il parait que ce phénomène n’est que la version light de ce qui se passe en ce moment au Maroc et en Algérie, où parait il des personnes reçoivent des menaces de mort, se font virer ou renier par leur famille sous pré texte qu’ils ne sont pas assez musulman !!
مرة اخرى و في نفس الموقع الالكتروني يقع الزج باسم تونس ...
و هنا مانلومش عل الصحفي لكن نلوم عل البهايم اللي عامله قروبات و صفحات تروج لنظريات المؤامره و كأنو الجيوش الماسونيه عل الحدود بينما عدونا الحقيقي هو الجهل و التجهيل اللي ينشروا فيه ...
نداء لكل من تهمه صورة تونس في الخارج ،
نداء لكل من يهمه الاقتصاد التونسي و نحن على ابواب موسم سياحي نرجوه جيد ..
القضيه هاذي خطيره و عبث بارزاق التوانسه و امنهم و ليست مجرد لعبه في الفايسبوك لان وسائل الاعلام الاجنبيه قادره انها تفسد كل ما صرفت المليارات من اجل بناءه صورة البلد السياحي المضياف و المتسامح .
Après avoir étécensuré en Chine pendant quelques temps, voici que ReadWriteWeb se heurte à d’autres adversaires de la liberté d’expression. En l’occurrence, un (ou plusieurs) groupe(s) originaires de Tunisie (à priori), organisant des raids sur des profils de citoyens tunisiens (mais pas que) dont le comportement et les revendications sont jugés contraires à l’islam (à leur vision de l’islam, tout du moins).
L’implication de RWW dans cette affaire a commencé lundi dernier, quand nous avonsrelayé dans nos colonnesle billet deJilian Yorkexpliquant comment ces groupes s’organisaient pour bannir de Facebook ceux qu’ils listaient comme ennemis de l’Islam.
Encore une fois, est-il utile de le préciser, l’Islam est une religion de paix, il n’est nullement question ici de porter un jugement sur celle-ci mais plutôt de décrypter les tenants et les aboutissants,
en terme de média sociaux, derrière cet affrontement. Il est par ailleurs plus que vraisemblable que ceux qui ont été visés par de telles attaques se soient organisés pour mener des représailles sur le même mode d’action, et nous n’avons pas la moindre idée de qui a commencé, ce n’est pas ce qui nous intéresse ici.
Il nous a également été rapporté des agissements similaires menés par des groupes pro israéliens à l’encontre de profils affichant leur solidarité avec le peuple palestinien ou dénonçant la politique colonialiste israélienne, et l’on peut facilement imaginer que la réciproque soit également en place. Plusieurs témoignages nous ont par ailleurs fait part d’opérations d’infiltration de ces divers groupes destinés à les noyauter ou à les dénoncer aux autorités, ainsi que d’autres techniques de guerilla et d’espionnage assez classiques dans le offline.
Nous avons par ailleurs mis la main surdifférentes vidéosexpliquant ces techniques par le détails, hébergés sur Facebook (note à l’attention de Facebook : censurez cela et vous êtes certains de faire empirer la situation).
Faire désactiver un profil ou une page sur Facebook est relativement simple, il suffit qu’un nombre suffisant de membres signalent celui-ci comme étant un faux profil pour que la désactivation soit automatique. Facebook étant l’outil rêvé pour organiser des actions de groupe, ce genre de guerilla était inévitable… ou pas.
Car le cœur du conflit (sur Facebook, entendons nous bien) est la possibilité de dresser des listes basées sur les préférences affichées sur les profils et leur appartenance à des groupes ou des fan-pages. Jusqu’en novembre dernier, ces informations pouvaient rester confidentielles, mais voilà :Facebook a décidé de façon unilatérale que la vie privée avait évoluée, et queces informations se devaient désormais d’être publiques. Avec cette évolution dans le fonctionnement de Facebook, des listes diverses et variées allaient pouvoir être constituées, d’autant plus facilement que la liste de vos amis – qui partageant vraisemblablement vos idées -, est elle aussi devenue publique.
Le résultat : des milliers de profils ainsi radiés de toute vie sociale en ligne, obligés pour beaucoup de vivre sous de fausses identités et à en changer régulièrement, ce qui les met, de facto, en violation des règles d’utilisation promulguées par Facebook.
C’est la première fois, à notre connaissance, que de sérieuses conséquences se font jour suite à l’évolution de la notion de vie privée sur Facebook, et ironie de l’histoire, il semble que ce soit l’idéologie que les américains combattent au Moyen Orient qui en tire parti pour éradiquer ceux qui prônent un islam modéré ou qui revendiquent leur laïcité.
Après le cuisant échec d’une Amérique qui tente d’imposer par la force sa vision de la démocratie en terre étrangère pour y faire naitre, en lieu et place, un terreau favorable aux visions les plus radicales de l’islam, est-on en train d’assister à la même chose sur le terrain du virtuel, où Facebook impose de façon unilatérale à un monde multiculturel sa vision de la vie privée et de sa protection ?
Toujours est-il que nous avons clairement à faire ici à un énorme revers de l’impérialisme américain en matière d’idéologie de la vie privée. Ce qui marche aux Etats Unis peut mener à de sérieux problèmes ailleurs. Il est temps pour Facebook de revenir sur ses décisions quant à la récente évolution de sa politique relative à la vie privée, sans quoi il deviendra un terrain de bataille, ce qui pourrait gravement lui porter préjudice, tant en termes d’image qu’en termes d’usages.
L’hypothèse d’un Facebook qui augmenterait ses capacités de modération est plus qu’invraisemblable, outre un sérieux problème d’image, les revenus de Facebook ne permettent en rien d’envisager de faire la police auprès de 400 millions d’utilisateurs.
J’ai eu l’occasion de rencontrer la responsable des relations publiques de Facebook en France hier pour lui expliquer en détails la situation, elle m’a assuré avoir mis Facebook au courant et nous leur avons proposé une rencontre – virtuelle – afin d’avoir leur point de vue sur la situation, mais nous sommes pour l’instant sans nouvelles de leur part. 24h, à l’heure du real time web, de la part du leader mondial du real time web, pour un problème que l’on peut facilement considérer comme majeur, ça commence à faire beaucoup.
Nous donnerons dans les jours qui viennent la parole à différentes personnalités du milieu internet originaires de Tunisie, afin de leur offrir une tribune et de profiter du regard qu’ils portent sur la situation, et nous invitons bien évidement ceux qui ont un avis différent à discuter de façon constructive, non pas des conflits qui secouent l’islam – RWW n’a vraiment aucune légitimité sur ce terrain là – mais de son transfert sur le territoire du virtuel.