هذه ترجمه باستعمال
لتسريب جديد من ويكيليكس النسخه الاصليه في الغاريداين بالانجليزيه هنا :
http://www.guardian.co.uk/world/2010/dec/05/wikileaks-cables-al-jazeera-qatari-foreign-policy
قطر تستخدم قناة الجزيرة العربية كورقة مساومة في المفاوضات السياسة الخارجية عن طريق تكييف تغطيتها لتتناسب مع زعماء أجانب آخرين
المذكرات تتعارض بشكل قاطع إصرار الجزيرة أنه على الرغم من كونها مستقلة تحريريا المدعومة بقوة من قبل الدولة الخليجية.
وسوف تكون أيضا محرجة بشكل مكثف لقطر ، الذي فاز الاسبوع الماضي للجدل بحق استضافة كأس العالم 2022 بعد تقديم نفسها على أنها الدولة الأكثر انفتاحا وحداثة في الشرق الأوسط.
في الماضي ، رفض أمير قطر علنا طلبات الولايات المتحدة لاستخدام نفوذه لتهدئة الجزيرة.
ولكن كابل كتب في نوفمبر 2009 وتوقع التي يمكن أن تستخدم محطة "كأداة للمساومة لاصلاح العلاقات مع الدول الأخرى ، لا سيما تلك التي توترت بث قناة الجزيرة ، بما في ذلك الولايات المتحدة" على مدى السنوات الثلاث المقبلة.
مقرها الدوحة الجزيرة في عام 1996 وأصبحت القنوات الفضائية الأكثر مشاهدة محطة في الشرق الأوسط. فقد رأينا من قبل الكثيرين خالية نسبيا وفتح في تغطيتها للمنطقة ، ولكن سيطرة الحكومة على تقاريرها ويبدو أن الدبلوماسيين الأمريكيين إلى أن يكون مباشرا بحيث ان انتاج القناة أصبحت "جزءا من مناقشاتنا الثنائية -- كما فعلت كان لأثر إيجابي بين قطر والسعودية والاردن وسوريا ودول اخرى ".
في شباط / فبراير ، ذكرت السفارة الاميركية في واشنطن كيف "العلاقات (بين قطر والمملكة العربية السعودية] آخذة في التحسن عموما بعد قطر خفف حدة الانتقادات للعائلة المالكة في السعودية على قناة الجزيرة". في يوليو 2009 ، وقالت السفارة الامريكية في قناة "أثبتت نفسها أداة مفيدة للسادة المحطة السياسية".
في واحدة حسبما ذكرت وإيفاد السفير الاميركي جوزيف لوبارون ، الذي كان مازحا رئيس الوزراء القطري حمد بن جاسم آل ثاني في مقابلة مع قناة الجزيرة التي تسببت في هذه الدولة الخليجية الصداع أنه قد يكون من الأفضل أن تبيع كميات منه. ولكن لاحظ السفير : "يجب ألا تكون مثل هذه التصريحات التي اتخذت في ظاهرها". وعلى الرغم لو بارون أشار إلى أن تغطية القناة للأحداث في الشرق الأوسط كانت "حرة نسبيا ، وفتح" وختم : "على الرغم من احتجاجات GOQ على العكس من ذلك ، قناة الجزيرة لا تزال واحدة من الأدوات الأكثر قيمة قطر السياسية والدبلوماسية".
ومع ذلك ، ادعاءات الولايات المتحدة من التلاعب في محتوى الجزيرة لتحقيق غايات سياسية ويبدو أن تتعارض مع موقف دولة قطر من دعم وجود صحافة حرة.
واضاف "مزاعم الحكومة القطرية لحرية الصحافة بطل في مكان آخر ، ولكن بصفة عامة لا يتسامح في الداخل ،" وقالت السفارة الامريكية بعد المدير الفرنسي لمركز الدوحة لحرية الإعلام استقال في يونيو 2009 ، مشيرة الى القيود المفروضة على حرية المركز على العمل.
وفي مثال واضح لقناة الأخبار الإقليمية تستغل لأغراض سياسية ، وادعى السفارة الدوحة م قطر الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني (HBJ) ، وقال السناتور الامريكي جون كيري الذي كان قد اقترح عقد صفقة مع الرئيس المصري ، حسني مبارك ، الذي ينطوي على وقف البث في مصر في مقابل تغيير في موقف القاهرة في المفاوضات بين اسرائيل والفلسطينيين.
"كان HBJ قال مبارك' نحن ستوقف الجزيرة لمدة عام 'اذا وافق في تلك الفترة من الزمن لتحقيق تسوية دائمة للفلسطينيين ،" وفقا لبرقية سرية من السفارة الامريكية في الدوحة في شباط / فبراير. "وقال مبارك ردا شيء ، وفقا لHBJ".
وقد استفادت الولايات المتحدة أيضا. "ثمة أدلة تشير إلى وأعضاء سابقين في المجلس الجزيرة وقد أكدت ان الولايات المتحدة قد صورت أكثر إيجابية منذ مجيء إدارة أوباما" ، وقال كابل في نوفمبر 2009. وقال "نتوقع أن يستمر هذا الاتجاه ومواصلة تطوير والولايات المتحدة وتحسين العلاقات القطرية".
في عام 2001 رفض الأمير حمد بن خليفة آل ثاني ، وطلب من الولايات المتحدة لوقف الجزيرة البث إعطاء الكثير لأسامة بن لادن وغيره من الشخصيات المعادية للولايات المتحدة ، قائلا : "الحياة البرلمانية يتطلب أن يكون لديك وسائل إعلام حرة وذات مصداقية ، وهذا هو ما نحاول القيام به.
"الجزيرة هي واحدة من [محطات التلفزيون] الأكثر مشاهدة على نطاق واسع في العالم العربي بسبب استقلالها التحرير". وقد عقدت دول الخليج كثيرا في الجزيرة كدليل على الانفتاح النسبي.
ورفضت سفارة قطر في لندن التعليق على هذه الليلة القصة.
فشل محاولات الوصول إلى الجزيرة للتعليق.
In a clear example of the regional news channel being exploited for political ends, the Doha embassy claimed Qatar's PM, Sheikh Hamad bin Jassim al-Thani (HBJ), told the US senator John Kerry that he had proposed a bargain with the Egyptian president, Hosni Mubarak, which involved stopping broadcasts in Egypt in exchange for a change in Cairo's position on Israel-Palestinian negotiations.
"HBJ had told Mubarak 'we would stop al-Jazeera for a year' if he agreed in that span of time to deliver a lasting settlement for the Palestinians," according to a confidential cable from the US embassy in Doha in February. "Mubarak said nothing in response, according to HBJ."
Articles
