No-Title
طلعت لحكايه حزب التحرير عامل مظاهره ضد زيارة كلنتون ، ثبتت مليح في الوجوه اللي رافعه اللافتات باعتبارها هي منظمة المظاهره .. وجوه عاديه لحيه خفيفه لمعظمهم لم تكن وجوه مرعبه ..
عملت دوره بالحشد ، ما لفت انتباهي هو طفله متحجبه رافعه لافته و بجنبها 5 فتيات ايضا متحجبات بطريقه مختلفه عن المحرمه التونسيه ، لا وجود لمنتقبات و كانت الفتاة هاذي تتحدث لمجموعه من الرجال و تحاول تقنعهم بفكر حزب التحرير مادحة شباب حزب التحرير .. حبيت نقلها انو صوت المراه عوره و انها قاعده تحكي مع رجال اجانب و هذا حرام عند بعض الفرق الاسلاميه لكن تراجعت في آخر لحظة . كي لقاتني نثبت فيها قالت لي انت تحب تطبق شرع ربي ؟ تربثت و خفت نقلها لا هههههه
قلتلها اناهو شرع ؟ قالت لي القرآن و السنة ، ايه قلتها اناهو فهم متاع القرآن و السنة .. فللقرآن و السنه تفسيرات عديدة شيعه سنة فرق متعدده فكريه و فقهية .. قالت لي ياخي ماكش مسلم ، تربثت سؤال خطير قال الراجل و انا في قلب المظاهره ، بعدت شويه و قلتلها انا مشرك مستجير ، مافهمتهاش مسكينه مشات عيطتلي لراجل كبير .. قال لي هل لديك شبهه حول الاسلام العظيم قلت له لا حاشا و كلا . احنا هكاكا لاحظت وجود احد اعداء الرابطه التونسيه لحقوق الانسان ، قلت له بش تدافعوا عن حقوق هؤلاء في التعبير ؟ قال لي وقتلي كانو في الحبس دافعنا عليهم اما البره بش نحاربوهم .. دار زميلو قاللو تي كعبتين و كعبه خلي يعبرو ..
حبيت نعرف مدى تفاعل المواطنين العاديين مع هذه الشعارات نلقى برشا منهم قاعدين ياخذو في تصاور مع العلم الاسود و اخرين متفاجئين و تقاسيم وجههم تفهم انهم غير مقتنعين .. سألت واحد هل ستطلبون رخصه مره اخرى للحزب قاللي لا ، قتلو كيفاش تطلبون رخصه من الحكومه الكافره اصلا قحرلي قحره متاع تهديد و مشا .
BLOGGER DETAINED INCOMMUNICADO IN QATAR
ألقي القبض على سلطان آل الخلايفي
، الذي هو مدون قطري ومؤسس منظمة لحقوق الإنسان ، في 2 آذار / مارس ومحتجز بمعزل عن العالم الخارجي. فهو عرضة لخطر التعذيب أو غيره من ضروب سوء المعاملة. أسباب اعتقاله غير معروفة.
ألقي القبض على سلطان آل الخلايفي
في مساء 2 مارس بنحو ثمانية أفراد يرتدون ملابس مدنية ، ويعتقد أن أفراد قوات الأمن. كان يغادر منزل والديه في ذلك الوقت. وأحاط أفراد له بيته ، والتي ثم فتشوا والاستيلاء على الأقراص المدمجة وكمبيوتر محمول. كانت سيارة عائلته بحثت أيضا. ووفقا للمعلومات التي تلقتها منظمة العفو الدولية ، وقال انه قال لزوجته في وقت سابق من ذلك اليوم أن أمن الدولة قد اتصلوا به وطلبوا منه أن يقدم لهم ، ولكنه لا يعرف لماذا.
ولا يعرف مكان وجوده ، لكن يعتقد أنه محتجز في عهدة أمن الدولة. ومن غير المعروف لماذا ألقي القبض عليه. ويساور منظمة العفو الدولية أن احتجازه بمعزل عن العالم الخارجي يضعه في زيادة خطر التعرض للتعذيب أو غيره من ضروب سوء المعاملة.
تأسست المنظمة عن طريق حملات سلطان آل Khalaifi في المقام الأول على حالات الاحتجاز في قطر ، ولكن مسجلة قانونيا في سويسرا.
يرجى الكتابة فورا باللغة العربية أو الإنجليزية أو بلغتكم الأم :
*
حث السلطات على ضمان حماية سلطان آل
من التعذيب وغيره من ضروب سوء المعاملة ، والسماح بالوصول السريع والمنتظم لمحام من اختياره وعائلته وأي علاج طبي قد يحتاجه ؛
*
طلب تفاصيل عن أي اتهامات يواجه على الملأ ، ودعوة السلطات إلى ضمان أن أية إجراءات قانونية ضده تتفق مع المعايير الدولية للمحاكمة العادلة
BLOGGER DETAINED INCOMMUNICADO IN QATAR
Sultan al-Khalaifi, who is a Qatari blogger and the founder of a human rights organization, was arrested on 2 March and is being detained incommunicado. He is at risk of torture or other ill-treatment. The reasons for his detention are unknown.
Sultan al-Khalaifi was arrested in the evening of 2 March by around eight individuals in plain clothes, believed to be members of the security forces. He was leaving his parents’ house at the time. The individuals took him to his own home, which they then searched, seizing CDs and a laptop. His family’s car was also searched. According to information received by Amnesty International, he had told his wife earlier that day that State Security had contacted him, asking him to report to them, but that he did not know why.
His whereabouts are not known, but it is believed that he is being held in the custody of State Security. It is not known why he was arrested. Amnesty International is concerned that his detention incommunicado puts him at increased risk of torture or other ill-treatment.
The organization founded by Sultan al-Khalaifi campaigns primarily on cases of detention in Qatar, but is legally registered in Switzerland.
PLEASE WRITE IMMEDIATELY in Arabic, English or your own language:
Urging the authorities to ensure that Sultan al-Khalaifi is protected from torture and other ill-treatment, and is allowed prompt and regular access to a lawyer of his choosing, his family and any medical treatment he may require;
Asking for details of any charges he faces to be made public and calling on the authorities to ensure that any legal proceedings against him conform to international fair trial standards.
PLEASE SEND APPEALS BEFORE 14 APRIL 2011 TO:
Minister of the Interior
His Excellency Sheikh Abdullah bin Khalid Al Thani
Ministry of the Interior
PO Box 920
Doha
State of Qatar
Fax: +974 4444 4945
Email: info@moi.gov.qa
Salutation: Your Excellency
Amir of the State of Qatar
His Highness Sheikh Hamad bin Khalifa Al Thani
PO Box 923
Doha
State of Qatar
Fax: +974 4436 1212
Salutation: Your Highness
Attorney General
Dr Ali bin Fetais Al Marri
PO Box 705
Doha
State of Qatar
Fax: +974 4484 3211
Salutation: Dr Ali bin Fetais Al Marri
.إحباط محاولة انقلاب عسكري في قطر واعتقال عشرات الضباط
كشفت مصادر سياسية الاثنين 28/2/2011 أن أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني تمكن نهاية الأسبوع الماضي من إحباط محاولة انقلاب عسكري استهدفته، واعتقال عشرات الضباط ووضع اخرين من الأسرة الحاكمة تحت الاقامة الجبرية الجمهور نت
كشفت مصادر سياسية الاثنين 28/2/2011 أن أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني تمكن نهاية الأسبوع الماضي من إحباط محاولة انقلاب عسكري استهدفته، واعتقال عشرات الضباط ووضع اخرين من الأسرة الحاكمة تحت الاقامة الجبرية.
ونقلت جريدة "النهار الجديد" عن مصادر من المعارضة القطرية في الخارج "إن أمير قطر تمكن من إحباط محاولة انقلابية ضده قام به قادة في الجيش القطري يوم الخميس الماضي".
وأضافت المصادر دون الكشف عن هويتها "أن 30 ضابطاً من الجيش جرى اعتقالهم منهم 5 ضباط من الحرس الأميري فيما وضع 16 شخصية من شيوخ عائلة آل ثاني يشغلون كلهم مناصب رفيعة في الجيش القطري تحت الإقامة الجبرية.
وأوضحت "الانقلاب الفاشل الذي قاده قائد أركان الجيش القطري اللواء حمد بن علي العطية لم يكن وليد اللحظة بل كان نتيجة تراكمات بدأت منذ الانقلاب الأول عام 1996 بعد انقلاب الأمير حمد بن خليفة آل ثاني على والده.
ولفتت المصادر إلى أن غضباً عارماً يسود أروقة المؤسسة العسكرية والأسرة الحاكمة أجبرت الشيخ حمد بن خليفة على الاجتماع بشيوخ آل ثاني لوضعهم في صورة المحاولة الانقلابية محذراً من انقسام الأسرة المالكة.
وبشأن أسباب الانقلاب قالت المصادر إن قبول الأمير الحالي لدولة قطر باستضافة قاعدة "عيديد" الأمريكية وسياسة التقارب مع إسرائيل والزيارات السرية المتبادلة مع مسئولين إسرائيليين كان من بين أهم ما أجّج الشعور بالامتهان والغضب لدى قادة المؤسسة العسكرية في قطر.
كما كشفت نفس المصادر أن ما زاد من حدة الغضب في أوساط شيوخ العائلة الحاكمة تجاه الأمير الحالي هو شريط فيديو جرى تسريبه يظهر فيه الأمير حمد يوثق عملية تحميل الطائرات الأمريكية من قواعدها في قطر بقنابل الفسفور الأبيض والذخيرة والمعدات العسكرية وإنشاء جسر جوي بين الدوحة وتل أبيب مروراً بدولة ثالثة خلال العدوان الأخير على قطاع غزة.