الأمم المتحدة و تحت الفصل السابع تقرر عدة إجراءات سياسية ضد داعش والنصرة ,,إجراءات سياسية لن تغير شيئا على أرض الواقع
الجزيرة ذكرت الخبر دون ذكر أسماء التنضيمين و آكتفت بقولها "جماعات متشددة "لأنها تدرك أن داعش قطرية تركية و النصرة سعودية
4 سنوات من قتل السوريين تحت مباركة الأمم المتحدة نفسها ,,كان الجميع يستغيث من هول الإرهاب و كانت هذه الأمم تقول أنهم معارضون
الأمم المتحدة تدعوا الأجانب لمغادرة داعش و النصرة ,,,يعني هيا كانت تؤيد لحد هذا البيان الأممي تواجد هؤلاء
لم يشر البيان للجهات الدولية كقطر و تركيا و السعودية بآعتبارهم الحاضنة الأساسية لهذ الجماعات
يعتقد البعض أن أمريكا ذرفت دموعا من أجل الأكراد و الأزيدين فتدخلت لقصف داعش و الحقيقة أن أمريكا لا تملك عينا دامعة أصلا ,,فداعش أصبحت تشكل تهديدا حقيقيا لمنابع اابترول التي دفعت الغالي والنفيس في سبيل السيطرة عليها في حرب دامية ضد صدام
Skander Chraiti