01ـ تحويلها الرأي العام العربي المبغض لمنظومتها الإجرامية الى رأي عام معجب بديمقراطيتها و أعمالها الخيرية والانسانية تجاه الثوار.
02ـ خلق بيئة ثقافية تبرر التخابر مع إسرائيل و العمالة لاجهزتها بدعوى محاربة الديكتاتورية.
03ـ إختفاء الخبر الفلسطيني بشكل سلس من وسائل الإعلام العالمية والعربية.
04ـ ضمان إيقاف الدعم العسكري واللوجستي للحركات المسلحة التي تواجهها داخل فلسطين.
05ـ ضمان الفوضى لدول الجوار لمدة طويلة.
06ـ تدمير البنى التحتية للدول العربية وضمان بقائها متفرد
07ـ تحويل المنظومات العسكرية العربية التي قد تشكل عائقا لمشاريعها التوسعية الى منظومات ضعيفة بسبب مواجهتها لحروب العصابات.
08ـ إجبار المخابرات العسكرية العربية على إستنفاذ إمكانياتها في مواجهة الاخطار الداخلية عوضا عن مراقبة التحركات الجيوسياسية الاسرائيلية.
09- تمكين الجماعات التكفيرية من الإنتشار داخل العالم العربي بعد إنهيار الانظمة لتحقيق هدفين اولهما تدمير السلم المجتمعي والثاني إستغلال وجودهم في مرحلة مستقبلية لخلق حالة من التعاطف الدولي معها في مواجهة "الارهاب" لتبرير تدخلها العسكري المباشر في كل الدول المحيطة بها, وقد يصل الامر الى احتلالها (اسرائيل الكبرى).
10 - ضرب الجيوش التّي قد تشكّل خطر على الكيان الصّهيوني بعد تدمير الجيش العراقي الدّور حان الآن على الجيش السّوري ثم الجيش المصري ... و لولا ثورة الرّئيس السّيسي لتمّ تنفيذ مخطّط التهجير من قطاع غزّة لسيناء .






