Satcom Direct مكتوب الخطوط التونسيه للشّركة الأمريكيّة المؤمّنة للإتّصالات من و إلى الطائرة

Satcom Direct مكتوب الخطوط التونسيه للشّركة الأمريكيّة المؤمّنة للإتّصالات من و إلى الطائرة

شركة Satcom Direct

هي

شركة أمريكية رائدة في توفير حلول الاتصالات عبر الأقمار الصناعية للطائرات

(اتصال من وإلى الطائرة)، والخطوط التونسية (Tunisair) تتعاون معها لتأمين هذه الخدمات، مما يتيح للركاب والشركات الاتصال والملاحة أثناء الرحلات، وذلك جزء من استثمارات الخطوط التونسية في تحديث خدماتها وتأمين الاتصال الجوي الحديث.

ما هي Satcom Direct

شركة أمريكية متخصصة في تكنولوجيا الاتصالات عبر الأقمار الصناعية، وتخدم قطاع الطيران (طيران خاص وتجاري)
مكالمة 14 جانفي المتنازع عليها

يُزعم أن وزير الدفاع آنذاك رضا قريرة اتصل بقائد الجيش رشيد عمار حوالي الساعة الرابعة عصرًا يوم 14 يناير 2011، وطلب منه تحرير أفراد من عائلة الطرابلسي (عائلة زوجة بن علي) الذين احتجزهم سمير الطرهوني في مطار تونس قرطاج، بناءً على طلب من الرئيس بن علي، حتى باستخدام القوة.

رفض الفريق أول رشيد عمار طلب استخدام القوة العسكرية، وفقًا للرواية

* ينفي رضا قريرة حصول هذه المكالمة جملة وتفصيلًا

مكالمات حول مغادرة بن علي

* يُزعم أن أمير اللواء الطيب العجيمي (رئيس أركان جيش الطيران) أبلغ قريرة بأن طائرة بن علي على وشك الإقلاع من المطار العسكري بالعوينة، فرد عليه قريرة بقوله "يا خي الطيارة لتوّة ما أقلعتش فيسع... فيسع" (أي ليس الآن).

* بعد إقلاع الطائرة، طلب قريرة من العجيمي تتبعها بالرادار وإبلاغه بمسارها.

* ينفي قريرة المكالمة الأولى، ولكنه لا ينفي توجيهه بتتبع الطائرة بعد إقلاعها

المفاجأة: كشف مكالمات الطائرة الرئاسية

* كشفت الخطوط التونسية، بناءً على معلومات من الشركة الأمريكية المزودة للاتصالات (Satcom direct)،

أن بن علي أجرى من على متن الطائرة المتجهة إلى جدة اتصالات استغرقت حوالي **135 دقيقة**.

* من بينها **ثلاث مكالمات** محددة بوزير الدفاع رضا قريرة (مدة كل منها 3-5 دقائق) بين الساعة 7:46 و9:25 مساءً.

ينفي قريرة بشدة تلقيه أكثر من مكالمة واحدة، ويرجع الأمر إلى "عطب فني".

4. **محتوى بعض المكالمات الأخرى**:

* **مع مدير التشريفات محسن رحيم**: استفسر بن علي عن وجود علي السرياطي (رئيس الحرس الرئاسي) في المطار، وعن وصول ابنته غزوة وزوجها.

مع مشرفة على قصر قرطاج : وبخها بن علي لعدم ردها على اتصالاته، وأخبرها أنه سيعود ("أنا راني باش نرجع"). كما حاولت ليلى الطرابلسي الاتصال بها مرارًا، على ما يبدو للاستفسار عن أغراض شخصية.

مع ابنته سيرين : للسؤال عن أحوالها وأحوال البلاد، ومحاولة الحصول على ملف ابنه الدراسي لتسجيله في مدرسة بجدة.

مكالمة عبر سكايب مع ابنته غزوة : سألته عن سبب هروبه المفاجئ، ولكنه لم يجب عن أسئلتها حول الأحداث الدائرة في البلاد.

تزايد اتصالات ليلى الطرابلسي :

أجرت اتصالات عديدة من أرقام مختلفة مع مساعدات في القصر، وتزايدت هذه الاتصالات بعد مشاهدتها أخبار حجم الفساد والمسروقات التي تُنسب لعائلتها (الطرابلسي) في وسائل الإعلام