تفاجئت يوم 16 ديسمبر الفارط من
موقف هيئة الدفاع (عبد الرؤوف العيادي)
بعد 9 سنوات كاملة رغم وضوح تقرير حركة حماس الذي
عبر عن استيائه من جمود الملف القضائي ووصف ما يحدث
بأنه "محاكمة صورية" في غياب المتهمين
و
انتقد العراقيل التي واجهتها الهيئة، مشيراً إلى أن جميع المتهمين الذين قُبض عليهم سابقاً أُطلق سراحهم، وأن الـ 11 متهماً الحاليين جميعهم في حالة فرار.
حذر مما وصفه بتمكن "منظومة التطبيع" داخل مؤسسات الدولة، معتبراً أن الإفلات من العقاب يهدد السيادة الوطنية
. الجانب الفلسطيني (إحسان عطايا)
اعتبر ممثل حركة الجهاد الإسلامي أن إحياء ذكرى الزواري هو تكريم لكل شهداء فلسطين، مؤكداً أن بصمة الزواري (الذي كان ينتمي لكتائب القسام) حاضرة في مواجهات المقاومة ضد الاحتلال
مستجدات القضية قضائياً
أعادت الدائرة الجنائية المختصة في قضايا الإرهاب فتح الملف في 5 ديسمبر 2025، وقررت تأجيل النظر فيه إلى 23 ديسمبر 2025 للاطلاع على ملف تحقيقي ثانٍ مرتبط بالقضية





