من منكم أيها المدنون يملك الشجاعة الكافية أن يقول لقد أخطأت ؟
من منكم كتب مره و قال و الله التدوينه التي كتبتها بعد توفر معطيات جديدة ها انأ أراجعها و أبين موطن الخلل ..
لماذا المنطق الملائكي و التبريري
هو المنطق السائد ؟ لم اقرأ أبدا منذ 15 شهر في المدونات التونسية أن احدهم اعتذر عن سهو أو خطأ أو أن احد غير رأيه ؟
إنا كنت كتبت عن إعلان سنة 2010 سنة دوليه للشباب و عبرت عن رغبتي في أن يعقد هذا المؤتمر العالمي في تونس ارض التسامح و السلام. لكن بعد إطلاعي على قرار الأمم المتحدة هنا و التظاهرات الشبابية المقررة هنا و هذا القروب التركي هنا
رغم عشرات المجموعات التي وقع إنشاؤها على شبكة الفايس بوك
إذن هذا لا يتعارض أبدا مع كتبته هنا و لا يضع المبادرة التونسية موضع تشكيك