شهدت هذه الليلة حدثا عظيما في تحركات الظلاميين في الفايسبوك ، عركه حامية الوطيس بين
المبيد و الفتاك ،
الامر لم يثر استغرابي فنحن الجيل الذي ولد في الثمينانات لم نعش احداث بداية التسعينات لذلك تجد اغلب شباب جيلي غير واعيين بالخطر المحدق بيهم من جراء هذه الايديولوجيا العفنه اللي ديننا الاسلامي الحنيف بريئ منها بدون ادنى شك ...
هانا في 2010 نعيش في الفضاء آلفتراضي سيناريو من سينوريات هذه الحثاله اللي يبدو انها اصبحت تتوهم انها قادره على اعادة الكرة ههه هيهات ثم هيهات ..
البلاد هاذي فيها شرفاء وطنيين الدساتره رأس الحربة متاعهم سيدافعون عن الوطن و مستعدين ان يفدوه بالروح و لن تمروا باذن الله الا على جثثنا ...
اي عاد وقتلي قعدت نتابع في العركه تفكرت كتاب لسي صادق شعبان كنت قرأته منذ سنة و اثر فيا ايما تأثير الكتاب عباره عن نقاط مرتبطه ببعضها البعض و مركزة تركيز جيد لايصال الفكرة ..
هؤلاء الظلاميين عندما لا يجدون عدو يدوروا على بعضهم و الامر عادي فكما يقول سي صادق مفماش في التطرف تصنيفات من الاقل تطرفا للاكثر تطرف ما فماش حمائم و صقور فما كان دوامة خطيرة كل من يحاول ايقافها من الداخل تطحنه و تلفظه .
المبيد و الفتاك ،
الامر لم يثر استغرابي فنحن الجيل الذي ولد في الثمينانات لم نعش احداث بداية التسعينات لذلك تجد اغلب شباب جيلي غير واعيين بالخطر المحدق بيهم من جراء هذه الايديولوجيا العفنه اللي ديننا الاسلامي الحنيف بريئ منها بدون ادنى شك ...
هانا في 2010 نعيش في الفضاء آلفتراضي سيناريو من سينوريات هذه الحثاله اللي يبدو انها اصبحت تتوهم انها قادره على اعادة الكرة ههه هيهات ثم هيهات ..
البلاد هاذي فيها شرفاء وطنيين الدساتره رأس الحربة متاعهم سيدافعون عن الوطن و مستعدين ان يفدوه بالروح و لن تمروا باذن الله الا على جثثنا ...
اي عاد وقتلي قعدت نتابع في العركه تفكرت كتاب لسي صادق شعبان كنت قرأته منذ سنة و اثر فيا ايما تأثير الكتاب عباره عن نقاط مرتبطه ببعضها البعض و مركزة تركيز جيد لايصال الفكرة ..
هؤلاء الظلاميين عندما لا يجدون عدو يدوروا على بعضهم و الامر عادي فكما يقول سي صادق مفماش في التطرف تصنيفات من الاقل تطرفا للاكثر تطرف ما فماش حمائم و صقور فما كان دوامة خطيرة كل من يحاول ايقافها من الداخل تطحنه و تلفظه .
بقية الصور اللي خذيتها من كتاب سي صادق اهديها بمناسبة الذكرى التعيسة التي نمر بها هذه الايام الى سيء الذكر اللي لا يستحق اصلا ان اذكر اسمو