RSS
email
View Comments

Happy New Year 2010

نحن حريصون على مزيد دعم هذا التوجه و إثرائه في المرحلة القادمة لقطع خطوات أخرى حاسمة في مجال تعزيز مسار الديمقراطية والتعددية وتنمية المشاركة السياسية وتطوير أشكال التواصل مع جميع التونسيين والتونسيات على أساس الالتزام بالمرجعيات الوطنية ووضع مصلحة تونس فوق كل اعتبار والولاء لها دون سواها.

ومن دواعي اعتزازنا أن الانتخابات الرئاسية والتشريعية التي جرت يوم 25 أكتوبر الماضي كانت حدثا تاريخيا بارزا عبر خلاله شعبنا بكل وضوح وشفافية عن وفائه لقيادته واختياراتها وأكد ما بلغه من وعي سياسي ونضج فكرى هو بهما حقيق وجدير.

من كلمة الرئيس إلى الشعب التونسي بمناسبة حلول السنة الإدارية الجديدة 2010

Click here for video on Facebook





.
Read more
View Comments

اين الحقيقه ؟


لاني مؤمن انو للحقيقة أوجه عديدة ، لاني ارفض أن انخرط في ثقافة القطيع ، فإذا كتب الجميع تدوينه بيضاء كان لزاما عليا أن اكتب تدوينه بيضاء !!

و لان الباحث المنصف عن الحقيقة يستمع لطرفي النزاع لكي يصل لنتيجة مقنعه و عادله .

لاني عندي عقل و احترم عقلي ، لان الصحافة الحرة هي مفتاح تقدم الشعوب لأنها تكشف المستور و تساهم في إظهار مواطن الخلل حتى يبادر المسئولون بالإصلاح .

قرأت في مدونة بودورو عن مقالات في الحدث و كل الناس و لكي أتحرى الحقيقة اشتريت كل الناس متاع الأسبوع اللي فات و الحدث متاع أمس الأربعاء ،

و قرأت في الصفحة الخامسة في الحدث

تقرير خطير عن سهام بن سدرين من اقرب الناس إليها

و قرأت في كل الناس العدد 1087 في الصفحة الثانية

جماعة السفارات نهاية البداية

و في الصفحة الرابع و الخامسة

فيلق التوانسه الصهاينة

و قد قال عبد العزيز الذي أمضى مقالته على عكس ما ادعاه صاحب مدونة بودورو قال سي الجريدي » نحن نسمي الأشياء باسماءها فهل تغضب بان نصف سهام بما هي فيه و عليه »

و يالا غرابة الصدف فهي نفس إجابة معز الباي عندما سألته هنا لماذا تنعت زميلك بالكلب

Remarque que j’insulte pas Jeridi mais je le décrit.


الطرفين قاعدين يعبروا عن آراءهم بعنف ..

فلماذا نعتبر طرفا مذنب و الطرف الثاني ملائكي ؟

لماذا ننعت ما يكتبه الجريدي بصحافة العار او المجاري كما يقول الشورابي ؟

أليست حرية التعبير و الصحافة مضمونه ؟

أليس من حقي انا كمواطن ان استمع للراي الآخر الذي ينقد هؤلاء الناس اللي يطلعو عل الجزيره و غيرها متكلمين باسمي فيقولون الشعب يريد و الشعب لازم يفعل كذا كذا ، لا ادري من أعطاهم الحق بالتكلم باسمي اصلا !!

لماذا مدونة بودورو انتقائيه في تعاملها مع جريدة كل الناس و الحدث ؟

لماذا ترينا نصف الحقيقة فقط ؟

أليس من حق الجريدي ان يعبر عن رايو ؟ ان ينشر كاريكاتور ؟

هل انتم تدافعون عن حرية التعبير و حرية الصحافة لكم فقط اما من يخالفكم الراي فلا يجوز له ان يعبر عن رايو و اذا عبر تسبوه ؟

اسئل كالعادة و ما من مجيب ... فيبدو أني أغرد خارج السرب دايما .

لست بمعرض الدفاع عن الجريدي او عن الفريق المقابل له فلا ناقة لي و لا جمل في هذا الصراع !!

و اعتبر ان مدونة بودورو التي تهاجم في الجريدي و غيرو من حقها ان تعبر عن رايها و من حق ايظا الجريدي ان يعبر عن رايو .

هاذيكا هي الديمقراطيه اللي نعرفها انا هاذاكا هو الحق في الاختلاف اللي نعرفو انا .

لا لازدواجية المعايير و لا لاستبلاهنا و ادعاء امتلاك الحقيقة و ادعاء ان طرفا ما هو العار و الشيطان و الطرف الثاني هو الملاك المظلوم .


كلنا توانسه و كلنا عندا الحق نعبرو عن آراءنا .



.


Read more
View Comments

شباب التّجمّع يحاور و يقنع

انشأ الزميل وليد مجموعة جديد سماها-- شباب التّجمّع يحاور و يقنع-- أظن أنها ستثير اهتمامكم هذا رابط المجموعة تفضلوا مرحبا بكم .

Read more
View Comments

Logo Remember

Read more
View Comments

الذكرى الثمانون للقمع الاستعماري العنصري

مازالت كثير من صفحات تاريخ تونس الاستعماري منسيه و لا يسلط عليها الضوء بشكل يناسب حجمها خاصة في الفضاء التدويني الذي أرى فيه عديد المدونات ترفع شعار 1 اكتوبر 84 ، بينما يقع تهميش تواريخ اخرى اعتبرها أهم مثل ما وقع في الدويرات في مثل هذا اليوم منذ ثمانين عاما ..

من لا يعرف اغنية حبيبه مسيكه يا محرك عندكش دويري؟ و المحرك هو العمدة و لم انجح للأسف في الحصول على مصادر رسميه او موثوقه لما حدث في تلك الفتره .. لكن بعد قراءة هذه التدوينه اتصلت بصاحبها هاتفيا و أكد لي صحة المعلومات اعتمادا على الارشيف و ما تناقله شفاهيا ابناء تلك المنطقة و هذا ملخص لها بالفرنسية :

Chroniques d’une peste ethnique

Dans la nuit du 30 au 31 Décembre 1929, les 50 maisons, supposément habités par des membres de la tribu des Douiret dans la médina de Tunis, sont cernées par les services de sûreté, appuyés par des militaires et accompagnés des services d’hygiène. 630 personnes, dont des femmes et des enfants, sont évacués en pleine nuit dans des camions et mis en quarantaine dans la nouvelle prison de Tunis, dont les occupants ordinaires sont évacués pour les besoins de la cause !

Pourquoi ?

Je vous laisse le soin de découvrir toute l’histoire à travers des extraits de différentes sources et d’en tirer les conclusions…

La quarantaine est une pratique médicale ancienne. D’ordinaire, on isole toute la population d’une région, ville, village ou quartier touchée par l’épidémie, sans égard aux différentes origines ethniques ou religieuses de cette population. Pour être équitables, les autorités de l’époque auraient dû prendre la décision de mettre en quarantaine toute la population qui habitait le quartier de Hafsia – Rue du Pacha.

Devant l’indignation de quelques journalistes français, le Ministre des affaires étrangères dans une lettre au Résident général de la France à Tunis émettait quelques réserves sur les mesures prises, s’étonnant que la maladie ait sévit seulement parmi les membres de la tribu des Douiret, alors que ceux-ci vivent très dispersés dans la ville. Il craignait que ceux-ci aient été pris comme boucs émissaires.

C’est au tour de la grande artillerie française en Tunisie de riposter, ainsi Charles Nicolle (Prix Nobel en 1928) ne ménageait pas ses efforts pour défendre les mesures prises.

Le drame s’est amplifié par la propagation de l’épidémie à Haf Ouled hamed (région de Ras El Oued) où on a déploré 8 morts et une quarantaine de 3 mois.

La rumeur, les médias et les chansonniers à deux sous (comme Habiba M’Sika et sa chanson citée au titre de l’article) ont achevé la tragédie initié par les médecins et les responsables politiques.

Enfin, j’ose espérer que ceci nous servira à apprécier la chance de vivre notre époque et de méditer sur les valeurs universelles de tolérance, de compassion et de solidarité et d’être vigilants pour que ceci ne se reproduira plus.

A la mémoire de tous ceux qui ont souffert à cause de leur appartenance ethnique, célébrons, chacun à sa manière, la journée du souvenir et de la tolérance le 30 Décembre 2009 qui sera le 80eme anniversaire de la grande rafle des Douirets.

Bilan final de l’épidémie :

Cas de peste ayant débuté en ville : 47

Cas de peste ayant débuté dans les lazarets : 18

Contacts isolés à la Rabta : 247

Contacts isolés à la prison civile : 630

Nombre de morts : 61

Nombre de guéris : 4

Bilan final à Haf Ouled Hamed :

Chiffre de la population isolée : 62 individus

Nombre de morts : 8

Nombre de guéris : 2

و قد كان صاحب مدونة ديانا ماغازين قد ندد في السابق بضعف الحركية التدوينيه في الاحتفال باستقلال تونس 20 مارس من كل عام ..

فماهي أسباب ضعف الشعور الوطني لدى بعض المدونين ؟

و لماذا نتذكر النكسة و حرب غزه و ننسى تاريخنا ؟

تاريخ الامه التونسية العظيمة ؟

و لماذا نتهم كل من يتذكر او يذكر بالشوفينيه الوطنية و بان الشعور الوطني و إذكاءه مجرد مخرج لازمه سياسيه مفترضه و غير موجودة إلا في خيالهم المريض ؟

لماذا اسأل و ما من مجيب ،

فان انا تكلمت عن الأجانب أصبحت اكره الأجانب و إن انا استشهدت بآيه من القرآن اتهم اني سلفي و ان انا شكرت اتهم اني متملق ..

Read more
 

زوار المدونة

free counters

Map

Taoufik Gharbi

Taoufik Gharbi
w

عبر بكل حرية :


ShoutMix chat widget

Vous souhaitez que

Vous visitez mon Blog