قطر: اعتقال السيد فواز العطية منذ خمسة أشهر دون إجراءات قانونية

السيد فواز العطية، ، الذي يحمل الجنسية البريطانية، الناطق الرسمي السابق لوزارة الخارجية القطرية، رهن الاعتقال في زنزانة انفرادية وفي معزل عن العالم الخارجي محروما من أبسط حقوقه، فهو ممنوع من الاتصال أول تلقي الزيارات و من الفسحة اليومية فهو لم ير الشمس منذ ما يزيد عن خمسة أشهر، بعد ما سلمته السلطات السعودية للسلطات القطرية.

ولا يعرف سبب اعتقاله هذا، لكن الأكيد أنه أغضب السلطات العليا لدولة قطر. وتعزي الرواية المتداولة أمر اعتقاله إلى كونه ألف كتابا عن قبيلة العطية تطرق فيه إلى أمور تاريخية تتنافى ووجهة النظر الرسمية كما تدل بعض الوثائق أن السبب يرجع إلى رفع قضية ضد ريئس الوزراء القطري أمام محكمة قطرية من طرف السيد فواز العطية. ومهما تكن الأسباب فانه يجب أن يقدم لمحاكمة عادلة.

Source ......

View Comments

Je pleure Ma Tunisie 2

Tunisie: un prêtre égorgé, des islamistes attaquent une rue de prostituées

De Hassan JOUINI et Kaouther LARBI (AFP) – Il y a 19 heures

Source Google AFP

TUNIS — L'insécurité en Tunisie a été illustrée vendredi par le meurtre d'un prêtre polonais retrouvé égorgé "par des extrémistes" près de Tunis, selon les autorités, et l'attaque d'une rue dédiée à la prostitution par des islamistes qui voulaient y mettre le feu, dans le centre de la capitale.

C'est le premier meurtre annoncé à la fois d'un religieux et d'un étranger depuis la chute du régime de Ben Ali le 14 janvier.

Marek Rybinski, 34 ans, a été retrouvé mort "égorgé" vendredi dans le garage d'une école religieuse privée de la région de Manouba où il était chargé de la comptabilité, a indiqué à l'AFP une source proche du ministère tunisien de l'Intérieur.

C'est "un groupe de terroristes fascistes ayant des orientations extrémistes qui est derrière ce crime, compte tenu de la façon dont il a été assassiné", a ajouté le ministère dans un communiqué sans préciser s'il visait là des islamistes ou des nervis de l'ancien régime.

Le ministère polonais des Affaires étrangères a estimé qu'il s'agissait d'un "un acte particulier à caractère criminel et qui n'a pas de liens avec les événements des derniers jours en Tunisie". "Nous n'excluons pas cependant que l'assassinat ait pu être commis pour des raisons religieuses", ajouté Rafal Sobczak du service de presse du ministère.

Une poussée de fièvre islamiste avait surgi dans l'après-midi à Tunis: des dizaines d'entre eux ont tenté de mettre le feu dans une rue où travaillent des prostituées.

"Des islamistes ont tenté d'entrer dans la rue Abdallaah Guech pour l'incendier", a déclaré à l'AFP un policier tunisien sous couvert de l'anonymat. Une des principales maisons closes de Tunis est située dans cette rue proche de la Medina.

"Des habitants les ont empêchés de rentrer dans cette rue jusqu'à l'arrivée des agents des forces de l'ordre qui ont bloqué l'entrée en interdisant tout passage. Ils ont ensuite réussi à disperser ces manifestants", a ajouté le policier.

Cette zone a été survolée plusieurs heures par des hélicoptères de l'armée.

"Des groupes ont tenté de s'introduire dans cette rue mais la police savait déjà que des manifestants allaient arriver. Ils ont bloqué les issues et maintenant la rue est gardée par la police et l'armée", a raconté un commerçant.

Les islamistes avaient auparavant manifesté dans le centre-ville en criant "Non aux lieux de prostitution dans un pays musulman".

"On a exigé la fermeture de cette rue, nous sommes dans un pays musulman et nous devons appliquer ce que l'islam exige", a dit l'un d'eux, Hamza, 21 ans.

La semaine dernière, la communauté juive de Tunisie avait exprimé son inquiétude au gouvernement après des incidents antisémites devant la grande synagogue de Tunis.

"Là, nous sommes dans la vigilance", a répété vendredi le président de la communauté Roger Bismuth. C'était "l'oeuvre de salafistes (...) mais il n'y a pas de terreau en Tunisie pour le développement du salafisme", a-t-il ajouté.

Conscient du vide sécuritaire prévalant depuis la chute du régime, le gouvernement avait décidé la semaine dernière de rappeler des réservistes qui ont rejoint l'armée mercredi.

Le gouvernement est confronté chaque jour à l'instabilité avec des attaques à main armée, des manifestations de Tunisiens réclamant une aide et à l'immigration clandestine de milliers de Tunisiens partis chercher un emploi en Europe.

Pour tenter d'apaiser les tensions sociales et répondre aux demandes d'une population exaspérée par le chômage (14%, le double pour les jeunes), le gouvernement a annoncé vendredi une série de mesures d'aide sociale d'urgence pour les plus défavorisés (allocations financières, titularisation d'ouvriers, attribution de cartes de soins gratuits).

Il a aussi appelé les partenaires sociaux à entamer les négociations dans le privé et le public, demande majeure de la puissante centrale syndicale UGTT, selon son porte-parole Taieb Baccouch.

Enfin, il a adopté l'amnistie générale des prisonniers politiques. Un décret-loi doit être annoncé dans les "tout prochains jours".

View Comments

إيمانا منا بكرامة الأب

أشعر بالخجل بالاشمئزاز بالتقزز من الصحف و الاعلام في بلدي في عهد بن علي و قلتها سابقا و بعد 14 جانفي ايضا ، شي مؤسف و مثير للصدمة .. ديكور التلفزه الوطنيه مازال ينتمي لحقبة السبعينات .. اعلاميين فاشلين ، تي هو برهان بسيس كان عندو حضور و سلاسة في التعبير و التنشيط احسن منهم .. مانعرفش احنا التونسيين عندنا عقده من منتوجنا الوطني ولا زعمه شنيا الحكايه .. صور باهتة ، الاعلاميين التوانسه في القنوات الاجنبيه يبدعون ، في تلافزنا فاشلين ، علاش مافهمتش علاش و ماذابيا نفهم .. تبعت التلفزيون المصري قبل و بعد سقوط مبارك ، تبعت الفايسبوك المصري قبل و بعد .. مافماش هاك السب و الشتم الرخيص .. كان فما حوار سلمي و بناء ، رغم انو المؤشرات الاقتصاديه في تونس احسن الف مره في مصر لكن لا ادري ما سبب هذه الثقافه المنتشره في تونس ، لا ادري لماذا كل هذا الكره و حب الانتقام . اللي زاد طلعلي الدم لراسي هو احترام الاعلام المصري لشخص مبارك حتى بعد تنحيه و الومضات اللي كانت تضعه جنبا الى جنب مع عبد الناصر و السادات كجزء من تاريخ مصر .. و هذا الحدث الذي يخطط لمسيرات تكريم الرئيس السابق مع تأكيد الرغبه في التغيير و نصه

إيمانا منا بمكانة وقدر رئيسنا السيد محمد حسنى مبارك
وإعتزازا منا بأن له الحكمة والريادة والحكم لمصر 30 عاما
وإحتراما منا لجميع جهوده وتحمله المسئوليات فى السلم والحرب
واكراما منا لمن أكرمنا من ذل العدو سنة 73 وعلمنا معنى الشجاعة والإقدام
...وإفتخارا منا بقوته وعدم هروبه واعترافه بالخطأ وقبوله للتغيير وتحمله ضغوطا وإهانات غير لائقة من أبناء بلده

وإيمانا منا بكرامة الأب
سنقوم نحن أبناء بلده المكنين له كل الإحترام والحب بمسيرتين سلميتين عرفانا له بالجميل
ورفضا منا للإهانة واى تشويه لتاريخه الذى سيكتب ما له وما عليه
فشعارنا هو .. نعم للتغيير .. لا للإهانة

المطالب :
قراءة الفاتحة على الشهداء المدنيين والضباط
مناشدة جميع المحافظين لكل محافظة والإعلاميين المحترمين بتوصيل أصواتنا للرئيس محمد حسنى مبارك وللعالم العربى والغربى كله
ومناشدة المجلس الاعلى للقوات المسلحة بتكريم السيد الرئيس محمد حسنى مبارك على النحو اللائق به وتأدية السلام الوطنى لرئيس دولة مصر لثلاثين عاما .. بطل السلم والحرب .. و إكرامه بالعيش فى بلده حرا آمناً معززاً مكرماً

مع مراعاة عدم أعاقة الحالة المرورية .. واى مسيرة ستنتهى فى تمام الساعة الثامنة مساءاً .. ولا للإعتصام
j

المطلوب من جميع المحبين الإنضمام إلى المسيرة السلمية
ملابس سوادة او غامقة .. علم مصر فى إيدك .. لافتة تكتب عليها كلمة من قلبك لتكريم الرئيس محمد حسنى مبارك
مع توضيح هدف المسيرة وهى نعم للتغيير ولا للإهانة

............................................................................

نعم بن علي كان رجل امن و لم يكن سياسيا بارعا او خطيبا جيدا ... و هرب بجبن ليس مثل مبارك لكن فقط حبيت نقول هل الكليمه خاتر نعرف انو الصدق في المشاعر و القناعات امر نادر جدا في زماننا . و كلمتي حره نقولها و لو كان السيف على رقبتي .

View Comments

Free Tal

الدليل على أن المدونه هاذي بريئة هو انو التهم الموجهه ليها لازمها اعدام تهم خيانه و جوسسه ... فاما ان تكون 5 سنوات سجن ظلم و اما ان التهمه صحيحه فتسوتجب الاعدام ، كل التضامن و التعاطف الانساني معها .

View Comments

متضامن مع المدونة السورية طل الملوحي

أصدرت السلطات السورية حكما بالسجن لمدة خمسة سنوات على المدونة الشابة طل الملوحي بعد أن اتهمتها بالتجسس لصالح الولايات المتحدة، وهي تهم نفتها واشنطن وجهات حقوقية قالت إن اعتقالها جاء بسبب تعليقات كتبتها على مدونتها.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له إن الحكم صدر عن محكمة أمن الدولة بدمشق.

وكانت المحكمة قد وجهت إلى الملوحي (19 عاما) تهمة "كشف معلومات كان ينبغي إخفاؤها عن بلد أجنبي". وقال محامو الملوحي إن القاضي الذي نظر في قضيتها لم يقدم أية أدلة تدعم الاتهامات التي وجهت إليها.

وكانت الملوحي طالبة الثانوي التي ترتدي الحجاب قد نشرت مقالات على الإنترنت عبرت فيها عن تطلعها للاضطلاع بدور في رسم مستقبل بلادها التي حكمها حزب البعث على مدى الأعوام الخميسن الأخيرة. كما طالبت في مقالاتها الرئيس الأمريكي باراك أوباما ببذل المزيد من الجهد لدعم القضية الفلسطينية.

واختطفت الملوحي في ديسمبر 2009 من منزلها وبقى مكان احتجازها لدى السلطات مجهولا. وفي نوفمبر الماضي قالت ثلاث جماعات سورية معنية بحقوق الإنسان إن طل الملوحي "أخضعت في العاشر من نوفمبر للتحقيق من جانب محكمة أمن الدولة العليا، وأنها أعيدت إلى سجن النساء في دوما".

وكانت الإدارة الأمريكية قد ناشدت سوريا يوم السبت الماضي إطلاق سراح الملوحي. وقال فيليب كرولي الناطق باسم وزارة الخارجية الأمريكية في بيان مقتضب إن "الولايات المتحدة تدين بشدة المحاكمة السرية التي أخضعت السلطات السورية المدونة طل الملوحي لها، وتطالب بإطلاق سراحها فورا".

وجاء في البيان أن واشنطن "تنفي بشكل قاطع أية اتصالات قالت السلطات السورية إن الملوحي قامت بها مع الولايات المتحدة، وتعتبر هذه الادعاءات عارية تماما عن الصحة".

View Comments

بعد المواخير غلق الحانات في اطار مشروع طلبنة تونس

القيروان : بشرى للسوق السوداء : بعد الماخور جاء الدور على "طبرنة المكني

Altounssiah

13/02/2011 21:06
بعد أن هبت رياح تغيير الثورة التونسية على المواخير في تونس من خلال المطالبة بغلقها بصفة خاصة وهو ما شمل ماخور القيروان الذي تم " تجديره " نهائيا,
اتجهت أنظار بما وصف "بوجهاء" القيروان هذه المرة إلى حانة المدينة المعروفة" بطبرنة المكني " وهي الوحيدة في القيروان و الموجودة في مكان استراتيجي كبير و كانت أول " مؤسسة " تتضرر من ثورة المتظاهرين بعد أن تم خلعها و استولوا على كل ما بداخلها من مختلف أنواع المشروبات الكحولية إضافة إلى تجهيزات اخرى مما جعل صاحبها الحبيب المكني المعروف بكنية " خالي " بما انه كان الحارس السابق للشبيبة القيروانية يطالب السلط الجهوية بالتعويض المادي عن الخسائر التي لحقت ممتلكاته.

هذه المؤسسة يبدو أنها تسير على خطى الماخور, حيث اتصلت مجموعة من الأشخاص بالمكني و طالبوه بغلق محله الذي يقدم خدمات " حرامية " – على حد تعبيرهم – غير انه طلب مهلة لإعداد نفسه و بالتالي قد يغير المكان خاصة و انه يملك بناية كبيرة في رقادة ( 6 كلم جنوب المدينة ) و من المنتظر أن يستقر بها و لو أن هناك من يرفض ذلك إطلاقا و يريد إزالتها نهائيا على غرار الماخور. هذه الفرضية قيل أن وراءها أشخاص آخرون هم في الأصل اللذين دفعوا لغلق الماخور وهم يدعمون بطريقة غير مباشرة تجار السوق السوداء في بيع الخمرة باعتبار ان هذه الحانة هي الوحيدة بمدينة القيروان..

View Comments

Je pleure Ma Tunisie

1.
أعادت ليبيا فرض ضريبة دخول تقدر ب1400 دينار تونسي للفرد الواحد. إضافة إلى سوء المعاملة الملاحظة من قبل أعوان الجمارك الليبية.
2.
حزب التحرير يتظاهرون امام معبد يهودي و شعارات عنصريه
3.
5000 حارق تونسي هربوا لايطاليا التي تعلن حالة طوارئ انسانية
4.
زوز شهداء في الكاف و انفلات امني رهيب
5.
تحل فمك بش تعبر على راي مخالف للسائد تصبح من قوى الردة و اعداء الثورة
6.
صراع طبقي بين الفقراء و الاغنياء
6 bis.
الموظفون يطردون المديرين
8.
اتهام صاحب قناه فضائيه بالخيانه العظمى ثم اطلاق سراحه بعد 24 ساعه ليقول انه سيتدخل لتحسين وضعية الاعوان الذين احتجزوه هههههههههه
9.
الاعلام قال لنا وقع مصادرة املاك العائله الحاكمه و اوروبا قالت انها جمدت حسابات العائله اما البنك المركزي فيقول انه سيفلس بعد شهر
10.
مدونون يدافعون عن وجود مدون في الحكومه و يقولون انه لا يتحمل مسؤولية ما يحدث في البلاد اما احميده بن جمعه الذي لم يكن عضو لا في حكومه و لا بطيخ فهو حقير قفاف قلب الفيسته و يجب ان يدفع ثمن فساد التجمع الدستوري كل كأنو هو الذي كان الناطق الرسمي باسمهم .
11.

View Comments

مفهوم مغلوط و حقير للديمقراطيه

الديمقراطيه ليست فقط حكم الاغلبيه عبر صناديق الاقتراع بل هي ايضا و قبل كل شيء حماية الاغلبيه لحق الاقليه في الوجود .

أنا كنت تحدثت عن هذا الموضوع لما تذمر المسلومن في العالم اجمع باعتبارهم اقليه في سويسرا من منع مآذنهم هنا

هذا ما فكرت فيه و انا اقرأ تدوينة عرباستا حول اقم مهنه في التاريخ و مقال التونسيه عن غلق مواخير باجه و القيروان دون امر او اذن قضائي .

عندما تمارس اقليه في المجتمع حقها في الوجود و التعبير دون ان تخل بالامن العام او سلامة المجتمع او بحرية الآخرين فهذا لا يعني ابدا ان للاغلبيه بحكم انها ديمقراطيا منتخبه بصناديق الاقتراع وهي اغلبيه ان تفرض نمط حياتها على الآخرين بالقوة ..

هذا مفهوم مغلوط و حقير للديمقراطيه يريد الخوانجيه ترويجه في المجتمع مستغلين الانفلات الامني الذي تشهده البلاد للاسف الشديد .

و يجفي ان اذكر ان هتلر وقع انتخابه ديمقراطيا من طرف الاغلبيه و ان الطاهر الحداد لو وقع استفتاء الناس على شنقه في زمانه لوافقوا على ذلك و ينسحب هذا الامر على كتب ابن رشد و غيره . طبعا سي فرحات لم يحرك ساكنا حتى الآن اذ يبدو انه ينتظر ان تتحرك الجماهير التوريه لغلق ابواب الحانات بالياجور .

و اسفي على تونس .

تركت هذا التعليق في الاول

هناك اشياء تدخل ضمن الحريات الفرديه و منها حريتي في ان اتصرف في جسدي كما اريد دون الضرر بالآخر و هذه الحريات الفرديه لا تخضع لاستفتاء ات شعبية لان المتضررين منها قد يكونون اقلية

ايا وينهم اللي قالوا نطيح ببن علي أولا لأنه عائق لحداثة المجتمع و ذلك بالتحالف مع الخوانجية الذين سيقولون كالعاده مجرد أخطاء فردية ثم نرسي دعائم مجتمع حديث و ندعم حقوق المرأة الخطوه القادمه غلق الخمارات .. ثم فرض النقاب على كل النساء . لان تلك هي ارادة الشعب و اللي ما يحبوش الشعب يقلو ديغاج ، قبل قالوا للطاهر الحداد ديغاج لكن فكره تواصل .

أريد حقي في الجواري و ملك اليمين طبقا للشريعه الاسلاميه مادامهم اغلقوا المواخير

و مبعد قلت الموضوع مهم و يستحق تدوينه كاملة

View Comments

La Fondation Anna Lindh

أمس حضرت ندوة صحفية في نزل اريحا في لافايات و لقاء في التياترو مع انا ليند و مبعوثها الايطالي .. كالعادة تواصلت بكائيات الاظطهاد .. خذيت الكلمه و قلت الكلمه التاليه
وهو الامر الذي جعل الاخ عدنان الح. ينتفظ و يتهمني اني كنت نسب في العباد في الانترنت ، ما نجمتش نرد عليه مباشرة لاني لم ارد التصعيد لكن اود ان اجيبه هنا و اتحداه ان كان قادر على ايجاد اين انا ثلب شخص او سبيتو

On aimerait en tant qu'association rejoindre le réseau parce qu'on considère que Djerba est une ile ou la diversité religieuse et culturelle et ethnique est très riche , Guellala , Mezraya , sedwikch ... et même après le 14 janvier aucun incident n'a été enregistré malgrés l'absence de la police , Juifs , musulmans ; chrétiens , arabes , amazigh ; tous les Djerbiens vivaient er vivent en paix . Puisque votre Fondation que financent plus de quarante États euro-méditerranéens, entend rassembler les peuples pour favoriser le dialogue entre les cultures et le respect de la diversité. lance des initiatives régionales et soutient les activités des organisations de la société civile qui œuvrent pour une meilleure compréhension entre les peuples, les religions et les croyances, et qui défendent les droits de l’Homme et la démocratie.

Djerba mérite plus d'attention de votre part .

Beaucoup ici ont parlé du mot apolitique et qu'il ne faut plus avoir peur , peur de quoi je comprend pas , malgré la destruction révolutionnaire du parti au pouvoir , les opposants ici n'arrêtent pas de pleurer alors qu'aujourd'hui les gens menacé sont les ex-membres du parti au pouvoir même ceux qui sont devenus destouriens par obligation parce qu'il n'y avait pas autre moyen pour exister et pouvoir créer une association .

les Djerbiens étaient opprimé sous Bourguiba a cause de Salah Ben Youssef , beaucoup ont changé leur nom de famille pour fuire cette oppressions et Ben Ali le 8 novembre 1987 a reçu la famille de Salah Ben Youssef qui était exilé en Égypte .

Mme Zeyneb Farhat m'a répondu et m'a donné des conseils précieux mais je comprend pas Pourquoi Mr Adnen a fait cette réaction .

Pour ceux qui connaissent pas Anna Lindh elle était considérée par beaucoup d'observateurs comme étant une des personnalités politiques suédoises les plus brillantes de sa génération.

Comme ministre des affaires étrangères elle a contribué à une plus grande présence de la Suède sur la scène internationale. Elle a notamment soutenu le oui au référendum pour l'euro du 14 septembre 2003 (qui a eu lieu 4 jours après son assassinat et a vu la victoire du « non »), et s'est plus tard prononcée contre l'intervention américaine en Irak de 2003.

Anna Lindh fut poignardée par Mijailo Mijailovic le 10 septembre 2003 dans un grand magasin de Stockholm et décéda des suites de ses blessures le lendemain.

Anna Lindh (née le 19 juin 1957 à Enskede, près de Stockholm - décédée le 10 septembre 2003 à Stockholm) fut une personnalité politique suédoise qui occupa le poste de ministre de l'environnement entre 1994 et 1998, puis ministre des Affaires étrangères entre 1998 et 2003, au sein du gouvernement de Göran Persson, jusqu'à son assassinat. Entre 1992 à 1994, elle a dirigé le comité des affaires intérieures du Parti des socialistes européens (PSE). Elle était aussi la première ministre des Affaires étrangères suédoises à s'être intéressée au droit des homosexuels. Cette ministre qui était très connue par ses prises de position très tranchées dans le conflit palestinien et rien que trois jours avant son assassinat, elle avait déclaré clairement que ce sont les USA et Israël qui ont donné le coup de grâce à la fameuse « feuille de route ». Bien que des spéculations fassent état que ce sont les anti-Euro qui l'ont assassinée à cause de ses opinions pour l'adhésion de la Suède à la monnaie unique, il en demeure que la main de l'Etat hébreux n'est pas à écarter dans cette affaire.