RSS
email
View Comments

الإحتفال بالذّكرى 2962 لرأس السنة الأمازيغيّة .

يدعو حزب الأحرار لإحياء ينابيع التراث الثقافي الأمازيغي للبلاد التونسيّة و ذلك بالإحتفال بالذّكرى 2962 لرأس السنة الأمازيغيّة .
ويحتفل بيناير _ حسب النظرية الأكثر شيوعا ـ منذ انتصار الملك البربري شاشناق على الملك رمسيس الثالث من أسرة الفراعنة بمصر في معركة دارت رحاها ب " بني سنوس " بالقرب من ( تلمسان ) بالجزائر سنة 950 ق.ب.

Le parti libéral tunisien invite à célébrer notre héritage Amazigh en fêtant Yennayer. Selon la légende,... "les Chaouis fêtaient ce jour-là la mort du Pharaon tombé dans la mer". Cette évocation populaire qui se nourrirait de la victoire des Libyens sur l'Égypte et de l’installation du Roi Chechonq 1er au sommet de la 22e dynastie pharaonique en 950 av

لا يتعامل حزب الأحرار مع مسالة العولمة الثقافية كمعطى مسلم به ويعلو على النقد، إذ لا بد من التمسك بالخصوصيّة ولكن تلك التي لا ترى في الآخر الثقافي شيطانا ولا عدوًا بصفة آليّة وحتميّة و لهذا لا نرى في حزبنا سبيلا غير الدفع بالحوار بين الثقافات و احترام حقوق الأقليات كوسيلة نرسخ من خلالها حقيقة قيمنا التونسية الامازيغية والعربيّة والإفريقية والمتوسطيّة، قيم التسامح والإخاء لهذا
يجب الإحاطة بتاريخنا وتراثنا ومعالمنا الأثريّة كجزء من هذا الخيار.

Le parti libéral tunisien ne se comporte pas avec la mondialisation culturelle comme un postulat au dessus de la critique, on défend la spécificité mais celle qui est ouverte au monde et qui ne diabolise pas automatiquement l'autre afin de le traiter comme un ennemi.

C'est pour quoi nous parti libéral tunisien, nous voyons pas autre moyen que encourager le débat entre les civilisations et respecter les droits des minorités à fin de consacrer à travers elle nos véritables valeurs tunisienne Amazigh et arabe et africaine et méditerranéenne , les valeurs de tolérance et de fraternité .
Nous devons donc entretenir notre histoire, notre héritage et nos sites historiques pour consacrer ce choix

http://www.facebook.com/event.php?eid=132855153476791

Read more
View Comments

أول سجين رأي بعد الثورة



قرر المدون مايكل نبيل سند، أول سجين رأي بعد الثورة الدخول في أضراب مفتوح عن الطعام بداية من صباح الثلاثاء 23 أغسطس، أحتجاجا علي سجنه 3 سنوات و الذي أمضي منهم خمسة شهور بالفعل ..و أيضا للمطالبة بمساواته بباقي النشطاء الذين تم العفو عنهم في قضايا رأي مماثلة.



Read more
View Comments

برنامج رايع للحزب الوطني

مبادئ الحزب و أهدافه


حزب تقدمي ليبرالي يعمل في نطاق الشرعية الدستورية و النظام الجمهوري يحترم و يدافع على الهوية العربية الإسلامية و حقوق الإنسان و يسعى إلى تكريس مبادئ الوسطية من خلال محاربة الفوارق الطبقية. و يسعى الحزب إلى تأطير المواطنين لتكوين نخب قادرة على تحمل المسؤوليات العمومية لغاية تكريس المبادئ و الأهداف التالية:


-1- صيانة استقلال البلاد و الدفاع عن حرمته. -2- تعزيز أركان النظام الجمهوري

-3- تكريس ثقافة التسامح و التصدي لكل تطرف و تعصب فكري و ديني و عرقي و نبذ جميع أشكال التمييز مهما كان نوعها و ذلك تحت شعار "تونس للجميع".


-4- تفعيل دور المرأة في الحياة العامة وفي النشاط السياسي و صيانة مكاسبها التي جاءت بها مجلة الأحوال الشخصية.


-5- العمل على تثبيت مجتمع ديمقراطي حداثي تقدمي يستجيب لطموحات الشعب و إنتظاراته.


-6- محاربة الفساد وبناء ديمقراطية واعدة والقضاء على البيروقراطية المقيتة والمعطلة وإرساء منظومة إدارية جديدة تتميز بالشفافية و البساطة و إرساء قواعد تعامل حديثة لمقاومة المحسوبية والإخلال بالقوانين والتكسب الغير مشروع.


-7- الحفاظ على المكتسبات الاقتصادية ومراجعة السياسة الجبائية وسن التشاريع المحفزة على زيادة الاستثمارات المحلية وجذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لتسهم في بلورة مجتمع يسوده مناخ البذل والعطاء.


-8- تشجيع المستثمرين ودعم ثقتهم بتونس كدولة مشجعة للاستثمار ومقدمة لحوافزعديدة.

-9- الاعتماد على الاقتصاد الحر الذي يقوم بدور فعال في تنشيط أسواق العمل و خلق مواطن شغل للجميع للحد من البطالة .


-10- العمل على جعل تونس قطبا اقتصاديا وفق تصور ليبرالي اعتمادا على موقعها الجغرافي الإستراتيجي بإتاحة الفرصة لطاقاتها البشرية ولاسيما الشبابية منها.


-11- تأهيل المهنيين في مختلف القطاعات وخاصة الموجهة منها حتى يكونوا على دراية واسعة وشاملة بالسوق


-12- تفعيل دور الجالية التونسية بالخارج و ضمان مشاركتها في الشؤون الوطنية.


-13- إصلاح التعليم وفق خيارات وطنية مدروسة مع تكريس مجانية التعليم و مفهوم الديمقراطية لبناء أجيال جديدة من الشباب قادرة على الاندماج في سوق الشغل و امتلاك روح المبادرة لبناء دولة حرة و متطورة.


-14- وإعادة الاعتبار للموروث الحضاري التونسي و إنشاء أكاديميات للغرض.


-15- تكريس مبدأ الصحة للجميع و ذلك بضمان رعاية صحية شاملة و مجانية للفئات المحدودة الدخل.


-16- مزيد دعم السياحة و خصوصا السياحة الثقافية، بالتعريف بتاريخ تونس وبثراء مخزونها الحضاري.


-17- العمل على ضمان ريادة تونس و إشعاعها بين الأمم.


-18- العمل على إرساء فلاحة عصرية متطورة، تستجيب لمتطلبات السوق الداخلية و العالمية و تلبي حاجياتنا الوطنية و تساهم بالنهوض الاقتصادي.


-19- تدعيم و توفير ضمانات استقلال القضاء باعتباره سلطة و ليس وظيفة و "صمام الأمان" للديمقراطية.


-20- مراجعة المنظومة الأمنية و انصهارها في حماية الجمهورية و قيامها بأداء واجبها على أحسن وجه.


-21- دعم تشجيع الثقافة و رجالات الفكر و الفن و الإبداع و العمل على إثراء المشهد الإبداعي الثقافي.


-22- مراجعة الخارطة الاقتصادية في اتجاه القضاء على التفاوت الإقليمي في البنية و القدرة الاقتصادية لتحقيق تنمية عادلة و مستديمة في كل الجهات، وصولا إلى الاندماج الاقتصادي الإقليمي.

Read more
View Comments

من المدونات القلائل التي لم يقع صنصرتها في تونس قبل 14 جانفي

ههههههههه سايي ماعاش نجم نسكت ، قالك المدونه هاذيا كانت من الناس القلائل اللي تصدت لنظام بن علي قبل 14 جانفي .....تي قول من المدونات القلائل التي لم يقع صنصرتها في تونس قبل 14 جانفي ... المدونه متاعي مثلا اللي يتهمها الكثيرين بالتملق لبن علي وقع صنصرتها .. متاعك لا

و تزيد تقلكم ارجعو لبودكاست اللي عملتهم في اذاعة ابن الطبيب الخاص متاع الرئيس ...

تي ماهو العاقل ينجم يقول كان حاجتين يا اما احنا كنا في ديمقراطيه و كان يحق لهذه الاخيره التعبير برايها ضد بن علي بحريه في اذاعة ابن طبيبه الخاص او اننا كنا في دكتاتوريه طردت سليم بوخذير من جريدة الشروق و نكلت بالصحفيين و اودعتهم السجن . ليس هناك خيار ثالث حسب رايي المتواضع ...

نظام بن علي كان في اخر سنواتو يتبدل و برنامج مثل الحق معاك اللي جاب عمده مرتشي مثلا كان بمباركه شخصيه من بن علي .. فلا يمكن ان يدعي سامي الفهري انو البرنامج هاذاكا كان نضال ضد بن علي او انو كان رغم انف بن علي ههههه تي يزينا من الكذب و التبرويق راني فديت مل الكذب و النفاق ... ملا حاله و ملا خور ..

هاك العام كتبت من اجل تعبي
د الطرق في حي شعبي في جريده و لصق هذا المقال نضال ضد بن علي ... برشا معارضين في الحقيقه كان مجرد معارضين كل املهم اصلاح النظام جزئيا و ليس اسقاطه ، اصبحوا اليوم ثوريين و يدعون ادوار آلبطوله في الثوره ..

هذه الاكاذيب لا تقل نتونه و انتهازيه عن التجمعيين اللي قلبو الفيسته و اصبحوا ثوريين .. راهو الثوره حاجه و الديمقراطيه حاجه ثانيه مختلفه عليها تماما .

هذا مثلا مقال مكتوب في نفس تلك المدونه قبل سقوط النظام مقال مازال يراهن على تغيير التجمع من الداخل

Je partage les principes du RCD…sauf que malheureusement je pense que ce parti est mal représenté.

Je ne comprends pas pourquoi certains membres du RCD ont besoin de nier les faits et la vérités et balancer des discours basés sur la langue de bois .

Je pense qu’une des meilleures solutions pour le salut de la Tunisie, serait qu’il y ait une branche un peu plus libérale, qui se détache du RCD… avec un discours et des valeurs différentes.

Sinon là à l’instant je ne vois pas que serait l’issue pour la Tunisie. Le ras le bol général existe et on ne peut le nier…mais en même temps il y a un système ficelé avec plein de tunisiens qui ont beaucoup d’intérêts et beaucoup à perdre si les choses changeaient.

Ce qui est inquiétant aussi c’est qu’a tête reposée personne ne peut savoir qui pourrait prendre la relève à l’actuel. C’est l’actuel qui devrait installer les choses pour que les gens se sentent plus rassurés

Des rumeurs à droite et à gauche sur la possible intervention politique de Saint Pierre ou de Madame, mais personne ne sait ce qui se passerait si Azraïl (l’ange de la mort) décidait d’un coup de passer. C’est un risque que court tout être humain, donc il faut y penser à en parler franchement sans avoir peur.

Je pense que la presse, même si les discours les poussent à écrire librement, n’arrivera pas à le faire sans garanties. Quelles garanties ? je ne sais pas.

Quand j’ai demandé à la femme de ménage ce que pensaient les gens de ce qui se passe actuellement à Sidi Bouzid, elle m’a répondu que dans le bus personne n’osait en parler car tout le monde à peur qu’il y ait des « intrus » qui écoutent.

Donc voila… La peur… j’ai peur, il a peur, elle a peur, ils ont peur… nous avons tous peur et c’est horrible de vivre avec la peur.

Mon plus grand combat pour le moment c’est que malgré la peur que je continue à m’exprimer de manière spontanée et honnête… Je résiste encore à la peur, mais je crois que je vais me mettre aux calmants.

ارجو ان لا تظطر للقول مثل القاضي يحياوي في نسمه انها كانت تحت التهديد عندما قالت انها تشاطر مبادئ التجمع .. بل نحن من كنا مظطرين لحماية انفسنا من بطش الاجهزه الامنيه بالانتماء للتجمع ..
Read more
View Comments

4 ans de prison pour appel à l'émeute sur Facebook


La sentence sonne comme un avertissement aux utilisateurs des réseaux sociaux dont on a vu la puissance dans d'autres cas : quatre ans de prison ?ferme pour Jordan Blackshaw, 20 ans et Perry Sutcliffe-Keenan, 22 ans qui ont appelé à l'émeute dans leur villes respectives au nord-ouest de la Grande Bretagne.

Sur une page intitulée "Smash Down" Jordan a donné rendez-vous pour aller casser devant un restaurant McDonald's, le 8 août. La police l'a arrêté sur place.

Perry, lui, a ouvert une page Facebook du même style, le 9 août au matin provoquant "une vague de panique dans sa ville" et mobilisant les forces de police selon le Guardian. Le lendemain en se réveillant il a retiré la page, et présenté ses excuses, mais le message avait été envoyé à ses 400 amis sur Facebook.


http://www.atlantico.fr/pepites/facebook-emeute-grande-bretagne-jugement-prison-165508.html


Facebook riot calls earn men four-year jail terms amid sentencing outcry

Sentences handed out in Chester as lawyers and civil rights groups express alarm about 'disproportionate' punishments


Two men who posted messages on Facebook inciting other people to riot in their home towns have both been sentenced to four years in prison by a judge at Chester crown court.

Jordan Blackshaw, 20, set up an "event" called Smash Down in Northwich Town for the night of 8 August on the social networking site but no one apart from the police, who were monitoring the page, turned up at the pre-arranged meeting point outside a McDonalds restaurant. Blackshaw was promptly arrested.

Perry Sutcliffe-Keenan, 22, of Latchford, Warrington, used his Facebook account in the early hours of 9 August to design a web page entitled The Warrington Riots. The court was told it caused a wave of panic in the town. When he woke up the following morning with a hangover, he removed the page and apologised, saying it had been a joke. His message was distributed to 400 Facebook contacts, but no rioting broke out as a result.

Sentencing Blackshaw to four years in a young offenders institution, Judge Elgan Edwards QC said he had committed an "evil act". He said: "This happened at a time when collective insanity gripped the nation. Your conduct was quite disgraceful and the title of the message you posted on Facebook chills the blood.

"You sought to take advantage of crime elsewhere and transpose it to the peaceful streets of Northwich. The idea revolted many right thinking members of society. No one actually turned up due to the prompt and efficient actions of police in using modern policing."

Sutcliffe-Keenan, the judge said, "caused a very real panic" and "put a very considerable strain on police resources in Warrington". He praised Cheshire police for their "modern and clever policy" of infiltrating the website.

The Crown Prosecution Service said in a statement that the men's posts on Facebook "caused significant panic and revulsion in local communities as rumours of anticipated violence spread".

It added: "We were able to serve upon the defence in both cases sufficient case material that led to early guilty pleas and we were able to present the facts in both cases in a fair but robust manner.

"While the judge heard the two defendants were previously of good character, they admitted committing very serious offences that carry a maximum sentence of 10 years. The consequence of their actions could have led to more disorder and this was taken into account."

The heavy sentences came as defence lawyers and civil rights groups have criticised the "disproportionate" sentences imposed on some convicted rioters as the latest official figures show nearly 1,300 suspects have been brought before the courts.

The revelation that magistrates were advised by justices' clerks to disregard normal sentencing guidelines when dealing with riot-related cases alarmed a number of lawyers who warn it will trigger a spate of appeals.

Also on Tuesday, a looter was warned he could be jailed for helping himself to an ice-cream cone during disturbances.

Anderson Fernandes, 22, appeared before magistrates in Manchester charged with burglary after he took two scoops of coffee ice-cream and a cone from Patisserie Valerie in the city centre. He gave the cone away because he didn't like the flavour.

Fernandes admitted burglary in relation to the ice-cream and an unconnected charge of handling stolen goods after a vacuum cleaner was recovered from his home. District judge Jonathan Taaffe said: "I have a public duty to deal swiftly and harshly with matters of this nature." Fernandes will be sentenced next week.

In sentencing four other convicted Manchester rioters, a crown court judge, Andrew Gilbert QC, made clear why he was disregarding sentencing guidelines when he said "the offences of the night of 9 August ... takes them completely outside the usual context of criminality".

He added: "The principal purpose is that the courts should show that outbursts of criminal behaviour like this will be and must be met with sentences longer than they would be if the offences had been committed in isolation. For those reasons, I consider that the sentencing guidelines for specific offences are of much less weight in the context of the current case, and can properly be departed from."

The Ministry of Justice's latest estimate, at midday on Tuesday, shows the courts have dealt with 1,277 alleged offenders of whom more than 700 have been remanded in custody. Two-thirds of the cases were in London.

By midday on Monday, 115 people had been convicted; more than three-quarters of those were adults. About 21% of those appearing before the courts have been juveniles. The proportion of alleged youth offenders was higher in Nottingham, Birmingham and Manchester. An MoJ spokesperson said: "Everyone involved with the courts and prison service has put in a huge effort to make that possible and that work will continue."

But doubts are now being expressed about the fairness of some sentences. For example, one student has been jailed for six months for stealing a bottle of water from a supermarket.

Sally Ireland, policy director of the law reform organisation Justice, said: "The circumstances of public disorder should be treated as an aggravating factor and one would expect that to push up sentences by a degree, but not by as far as some of the cases we have seen.

"Some instances are completely out of all proportion. There will be a flurry of appeals although, by the time they have been heard, those sentences may already have been served.

" There's a question about this advice [from justices' clerks] and whether it should have been issued at all. We would expect them to be giving advice [to magistrates] in individual cases rather than following a general directive."

Rakesh Bhasin, a solicitor partner at the law firm Steel & Shamash, which represents some of those charged following the riots, said some reported sentences seemed to be "disproportionate".

Paul Mendelle QC, a former chairman of the Criminal Bar Association, said: "The idea that the rulebook goes out the window strikes me as inherently unjust. It sets all manner of alarm bells ringing. Guidelines are not tramlines. There are guidelines and they take account of aggravating and mitigating circumstances.

"There have been rulings following the Bradford riots and Israeli embassy demonstrations that said which sort of guidelines should be followed. I don't see why [magistrates] should be told to disregard these."

The judiciary and the MoJ have denied that they were involved in circulating the advice to justices' clerk last week.

Read more
View Comments

حكم بالحبس 4 سنوات لشابيْن من بريطانيا لتحريضهما على أعمال الشغب عبر فيسبوك

الجريدة – قضت محكمة بريطانية أمس بالحبس 4 سنوات لشابيْن بريطانييْن لمحاولتهم تحريض البريطانيين على القيام بأعمال شغب عبر موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك".

جوردن بلاكشو (20 عاما) و بيري ساتكليف - كينان (22 عاما) تم القبض عليهم الأسبوع الماضي في أعقاب أحداث الشغب التي بدأت 6 أغسطس الماضي في لندن وما حولها، وأصدرت محكمة شيستر كراون الحكم السابق بشأنهما.

وبحسب ما ذكرت صحيفة الجارديان، فالمتهم الأول "بلاكشو" قام بإنشاء حدث (Event) على موقع فيسبوك بعنوان "سحق بلدة نورثويش"، أما المتهم الثاني "ساتكليف - كينان" فعمل على إنشاء صفحة تشجع وتحرض المواطنين على القيام بأعمال شغب في "وارينجتون".

يأتي حكم المحكمة بحبسهما لأربع سنوات رغم عدم ثبوت أن أية أعمال عنف حقيقية قد حدثت بسبب ما قاما به على موقع التواصل الإجتماعي الأشهر "فيسبوك".

http://bit.ly/rrjhlr

Read more
View Comments

النساء الديمقراطيات يطالبن باعادة النظر في مجلة الاحوال الشخصية من الحجاب والولاية والفاتحة والمهر

النساء الديمقراطيات يرفضن الحجاب باعتباره يفرض رقابة على جسد المرأة ويكرس ذكورة المجتمع كما ان المهّر يحول عقد الزواج الى عقد بيع وشراء ولا بد من مراجعته بما ان العلاقات الزوجية تنبني على الحب والمودة وليس على المقابل المادي ومن النقاط القابلة للمراجعة مسألة الولاية لرب الاسرة والحال ان المرأة تأخذ على عاتقها ايضا عديد الالتزامات للابناء في مختلف المراحل الحياتية وهو ما يوجب تشريكها في الولاية ايضا ...
واشارت كذلك الى مسألة الفاتحة في الخطبة معتبرة اياها ثغرة من الثغرات في مجلة الاحوال الشخصية وقالت بأنه من الضروري مرعاة الشعائر الاسلامية لدى الفئات المسلمة من خلال تلاوة الفاتحة عند الخطبة لكن لا يجب اعتمادها كشرط اساسي في كل زيجة باعتبار ان الزواج مختلط بين التونسية والاجنبي او العكس لا يحتاج الى ضرورة تلاوة فاتحة الكتاب في الخطبة خاصة اذ كان الطرف الثاني اجنبي ولا يشمله الدين الاسلامي
..
Read more
View Comments

قوى 13 أوت للمحافظة على حقوق المرأة وتنميتها وتطويرها

من ابرز انجازات الدساترة بعد تحرير البلاد من الاستعمار اقرار مجلة الاحوال الشخصيه و قد قيل في حينها للزعيم بورقيبه مازال بكري كيما طوا يقولو مازال بكري على المساواه في الارث بين الراجل و المرا .. اقرار مجلة الاحوال الشخصيه مفخرة لتونس الحديثه و الدساتره لا يحتاجون للدفاع عن انفسهم فتاريخهم الحافل بالعطاء و التضحيه من اجل الوطن و من اجل الحداثه يشهد لهم و يتكلم مكانهم ..

بعد 4 شهور من الاستقلال سارع بورقيبه لاقرار هذه المجله التي سبقت عصرها و مازالت الكثير من النخب في كل البلدان الرازخه تحت ارهاب الفهم المتشدد للاسلام تحلم بعشر الحقوق التي اقرتها للمرأة

اليوم المجله مهدده من قبل قوى الرده و الظلام مهدده بالاندثار و مهدده بالسرقه فالكثير من اليسار الانتهازي ينسبون انفسهم لها دون وجه حق و لا دور لهم في الحفاظ عليها او نشأتها

و انه لشرف عظيم لنا اليوم ان نكون في الصف الاول كي نعض على هذه المجله المقدسه بالنواجذ

::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::

تحتفل بلادنا في الثالث عشر من أوت 2011 بالعيد الوطني 55 للمرأة التونسية ، وبهذه المناسبة، "قوى 13 أوت للمحافظة على حقوق المرأة وتنميتها وتطويرها " تصدر البيان التالي :

1- نتقدم بأحر التهاني الى المرأة التونسية داخل وخارج أرض الوطن بهذه الذكرى العزيزة ونحيي بهذه المناسبة المصلحين والمفكرين التونسيين من خير الدين باشا الى الطاهر الحداد كما نحيي رموز الحركة الوطنية وعلى رأسهم الزعيم الحبيب بورقيبة وكل المناضلين الذين ساهموا في تحرير البلاد من المستعمر وعملوا على ارساء مبدأ المساواة بين الجنسين وكل المناضلات اللاتي شاركن في الحركة الوطنية وأسسن الاتحاد النسائي بفضل مثابرتهن وعزمهن وكن قدوة لكل مرأة تونسية ...

2- نعبر عن اعتزازنا بما حققته المرأة التونسية منذ الاستقلال من تقدم ورقي وتطور ونكبر دورها الجوهري وحضورها الفاعل كشريك كامل الحقوق والواجبات في مختلف الميادين الاجتماعية والاقتصادية والسياسية مما جعلها نموذجا يحتذى به بين الأمم.

3-نجدد تمسكنا الثابت بمكاسب مجلة الأحوال الشخصية التي نحتفل هذه السنة بالذكرى الخامسة والخمسين لصدورها و التي أعطت للمرأة المكانة التي تستحقها كطرف فاعل ورئيسي داخل الأسرة جنبا الى جنب مع الرجل وحفظت كرامتها ومن خلالها حققت توازن واستقرار وتماسك الأسرة التونسية

4-.censuré

5نهيب بكل التونسيات والتونسيين للالتزام بالعمل والتضحية ونكران الذات للنهوض باقتصادنا الوطني والتوحد واللحمة من أجل انجاح هذه المرحلة الانتقالية وتحقيق ديمقراطية ثابتة وصلبة والتأسيس لمرحلة جديدة تحترم فيها الحقوق والحريات الفردية والعامة ويسود فيها الحوار الجدي والبناء بين مختلف القوى المدنية والسياسية لأجل المصلحة العليا للوطن

وفقنا الله جميعا لما فيه خير تونس وتألقهاa


Read more
View Comments

الخوانجي اردوغان ينقلب على الجيش التركي

هناك خبر خطير حسب رأيي لم ينتبه إليه أحد وسط هذا الضجيج الإعلامي: استقالة أو إقالة قيادات الجيش التركي !!

قدم رئيس هيئة أركان الجيش التركي وقادة أسلحة البر والبحر والجو استقالاتهم الجمعة في ظل الخلاف مع الحكومة، المنبثقة من التيار الإسلامي، حول ترقية جنرالات كبار معتقلين في إطار قضايا تآمر للإطاحة بالحكومة.

ولم يعرف بعد السبب الرسمي لهذه الاستقالات الجماعية لكن وسائل الإعلام التركية تحدثت عن توترات بين القيادة العسكرية وحكومة رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان.





إقرؤوا هذا المقطع في موقع اخواني معروف :

وكانت تقارير قد تحدثت عن مؤامرة جرى التخطيط لها في قاعدة للجيش الأول في إسطنبول، بعد وصول حزب العدالة والتنمية للسلطة بوقت قصير، تتعرض بموجبها مساجد للهجوم بغرض إثارة البلبلة بشكل يبرر استيلاء الجيش على السلطة، حسب الاتهامات الموجهة للعسكريين.
ويقول خصوم الحكومة أنها اعتمدت أدلة واهية لاتهام العسكريين، بهدف كبح جماح خصومها من العلمانيين، ولكن الحكومة تنفي وجود دوافع سياسية.
والقوات المسلحة التركية ثاني أكبر جيش في حلف شمالي الأطلسي (ناتو) بعد الولايات المتحدة وهي ثامن أكبر جيش في العالم من حيث عديد الجنود الموضوعين في الخدمة أكبر من الجيشين الفرنسي والبريطاني مجتمعين إذ يبلغ تعداده 514 ألف جندي في الخدمة و380 ألفا في الاحتياط.




فكلنا نعرف أن الزعيم الأوحد المفدى لتيار الاسلامويين في تونس منذ اكثر من 30 سنه يفتخر أن الاكابي التركي و رئيسه اردوغان احد تلاميذه و يفتخر ان كتبه وقع ترجمتها للغه التركية ..

و هنا مكمن المصيبة الكبرى !!

و عندما يقول البعض ان المشروع المجتمعي للخوانجيه في تونس ليس المجاعة في الصومال أو الحرب و الإرهاب في أفغانستان او حرب أهليه في الجزائر بل هو النهضة ألاقتصاديه في ماليزيا و الديمقراطيه التركية التي يرعاها الجيش لتطمين العلمانيين و الليبراليين .

تأتي بسرعة أحداث لابد ان يتعض بها التونسيون و يحلولوها فلنا في التاريخ عبر و دروس

و لعل من ألطاف الله ان جعل لامتنا التونسية أمثله قايمه و قبل التأسيسي هاهو اردوغان ينقلب عل الجيش بسلاح الإعلام و الدعم الشعبي .. و أمام هذا الانهيار للنموذج التركي الذي لطالما تشدقت به قيادات حركة السقوط .. و بان بالكاشف اعتماد الإسلاميين لسياسة المراحل و التقية و الكذب و ازدواجية الخطاب .. ماهي الخطوه القادمة يا ترى ..


للأسف يجب ان نعترف ان الانظمه التي عادت الاسلامويين بورقيبه و بن علي و مبارك و غيرهم فشلوا جميعهم في بناء اقتصاد عصري و تحقيق رفاه لمجتمعاتهم في حين تقترب ايران من تصنيع القنبلة النووية .

و يقال انها تصنع السيارات ايضا لكن انا لا اقبل ان تكون لدينا شرطه دينيه مثل ايران تحد من حرياتنا الشخصية ، انها معضله حقا ...





http://www.tunivisions.net/aide-militaire-americaine-pour-l-armee-tunisienne,13033.html

Read more
 

زوار المدونة

free counters

Map

Taoufik Gharbi

Taoufik Gharbi
w

عبر بكل حرية :


ShoutMix chat widget

Vous souhaitez que

Vous visitez mon Blog